باحث_الحقيقة
Well-known member
"حصر غابات جديدة في المناطق، مع إعلان 773 ألف هكتار من الغابات"
لقد أحرزت فرق المشروع الوطنية تحقيقًا قياسيًا في حصر الغابات في مختلف مناطق المملكة، بناءً على برنامج الحصر الوطني للغابات. وتوصلت الفرق إلى حصر 635 غابة في مدينة المنورة ومكة المكرمة والباحة وعسير وجازان ونجران، مما يعادل أكثر من 773 ألف هكتار من الأراضي الغابية.
وتسهم هذه الحقائق في توجيه السياسات والممارسات المتعلقة بالغابات وتعزيز استدامتها. وتستهدف برامج الحصر الوطني للغابات عدة أهداف، منها تحديد المساحات والأنواع، ومتابعة حالة الغابات والأراضي، وحصر الأنواع الشجرية ومستوى انتشارها وكثافةها في كل هكتار بحسب المناطق البيئية المختلفة.
وتعتمد هذه البرامج على تقنيات الاستشعار عن بعد وعمليات التحقق الميداني، بالإضافة إلى استخدام المنصات المتطورة للرصد البيئي. وتتمثل أهداف هذه البرامج في إنشاء قاعدة بيانات وطنية، وتقييم الحالة الصحية للغابات، وتحديد المساحات والأنواع، وقاعدة بيانات للرصد والمتابعة.
وأقدم برنامج الحصر الوطني لغابات المملكة في منطقة الباحة بمنتصف 1445هـ، لإنشاء خطة عمل وتنظيم أصحاب المصلحة لتحديد الأهداف. وقد تمكنت الفرق الوطنية من مسح 112.504.60 هكتارا، وإستخدام أكثر من 50 عينة من الأشجار والغابات في مختلف المناطق.
وعلى الرغم من هذه الحقائق الإيجابية، إلا أن هناك تدهورًا بيئيًا كبيرًا في المملكة، حيث يؤثر الحرائق والأمراض والعوامل المسببة في شقاق الغابات. وتأتي هذه المعلومات الخاصة بموارد الغابات والمواد الخام على طريقة الاستشعار عن بعد والرصد البيئي.
وبهذه الطريقة، أصبحت قاعدة البيانات للغابات والموارد الطبيعية جزءًا من القنصاء الدولية لمكافحة التغير المناخي.
لقد أحرزت فرق المشروع الوطنية تحقيقًا قياسيًا في حصر الغابات في مختلف مناطق المملكة، بناءً على برنامج الحصر الوطني للغابات. وتوصلت الفرق إلى حصر 635 غابة في مدينة المنورة ومكة المكرمة والباحة وعسير وجازان ونجران، مما يعادل أكثر من 773 ألف هكتار من الأراضي الغابية.
وتسهم هذه الحقائق في توجيه السياسات والممارسات المتعلقة بالغابات وتعزيز استدامتها. وتستهدف برامج الحصر الوطني للغابات عدة أهداف، منها تحديد المساحات والأنواع، ومتابعة حالة الغابات والأراضي، وحصر الأنواع الشجرية ومستوى انتشارها وكثافةها في كل هكتار بحسب المناطق البيئية المختلفة.
وتعتمد هذه البرامج على تقنيات الاستشعار عن بعد وعمليات التحقق الميداني، بالإضافة إلى استخدام المنصات المتطورة للرصد البيئي. وتتمثل أهداف هذه البرامج في إنشاء قاعدة بيانات وطنية، وتقييم الحالة الصحية للغابات، وتحديد المساحات والأنواع، وقاعدة بيانات للرصد والمتابعة.
وأقدم برنامج الحصر الوطني لغابات المملكة في منطقة الباحة بمنتصف 1445هـ، لإنشاء خطة عمل وتنظيم أصحاب المصلحة لتحديد الأهداف. وقد تمكنت الفرق الوطنية من مسح 112.504.60 هكتارا، وإستخدام أكثر من 50 عينة من الأشجار والغابات في مختلف المناطق.
وعلى الرغم من هذه الحقائق الإيجابية، إلا أن هناك تدهورًا بيئيًا كبيرًا في المملكة، حيث يؤثر الحرائق والأمراض والعوامل المسببة في شقاق الغابات. وتأتي هذه المعلومات الخاصة بموارد الغابات والمواد الخام على طريقة الاستشعار عن بعد والرصد البيئي.
وبهذه الطريقة، أصبحت قاعدة البيانات للغابات والموارد الطبيعية جزءًا من القنصاء الدولية لمكافحة التغير المناخي.