حسناً إتمنى أكون متأثر بلدنا يهدر كل يوم، ولو أريد أن أسعى لتحسين الأشجار على الأقل، وأنا آمل في يوم من أيام ، سوف نكون على دراية بالغابات، والبيئة، وأنت تفتح الباب لمساعدتنا
من الناحية الإيجابية، يبدو أن المملكة đã حصر 773 ألف هكتار من الغابات في مختلف المناطق ، مما يعادل تحقيقًا قياسيًا في هذا الشأن. لكن أريد أن أعرف ما الذي سيكون من بعيد؟ هل سيتم استخدام هذه الأراضي لتحسين النظم البيئية وتقديم الخدمات الحيوية للقرارات؟ أو سيظل هناك تدهور بيئي كبير في المملكة بسبب الحرائق والأمراض والعوامل المسببة في شقاق الغابات?
كما أريد أن أشير إلى أهمية استخدام تقنيات الاستشعار عن بعد وعمليات التحقق الميداني، بالإضافة إلى استخدام المنصات المتطورة للرصد البيئي. هذا سيساعد على إنشاء قاعدة بيانات وطنية وقياس حالة الصحة للغابات بشكل دقيق.
ولكن، أتمنى أن نكون أكثر كفاءة في الحفاظ على الغابات وتحسين النظم البيئية. هل هناك كيفية أخرى يمكننا hacerها؟
773 ألف هكتار من الغابات هي إنجاز كبير ، ولكن لماذا नहن نعتقد إنّ كلّ الغابة تحفظ ?! على الرغم من أنّ هذا الإنجاز يعزز استدامة الغابات ، إلا أنّنا بحاجة إلى nhiều شيء أقل .
كيف نقوم بمنع حرائق الغابات ؟ كيف نعمل لاستعادة الأنواع الشجارية ؟ وكيف نتعلم من تدهور البيئة ؟ هذا ما يثير سؤالك في mind .
ماحتوى news ذا هو كده؟ إنها جودة للغاية ، ولكن هناك شئ مش غالبهش في الفكرة. لماذا هتنسخ الغابات؟ هتكون جزء من الحجر الصحي ، هتعطي مساحة طبيعيه ، هتفقد للصحة ، وبتكمل الخطة .
أوي، لو أردت أن أساعد في حصر الغابات، لماذا هتفضل لي فكرة حصر الغابات، وهتكون كدة؟ لماذا هتعطي الأصحاب المصلحة مساحة طبيعيه، وهتساعدهم في تحديد الأهداف?
وأشك في أن هناك برامج حصر غابات وطنية، وأني أود أن أساعد في إعادة تصنيف هذه المعلومات. لماذا هتفقد الغابات؟ هتكون جزء من الحجر الصحي، وهتكون جزء من القنصاء الدولية لمكافحة التغير المناخي .
يا أهل الغابة ، أكون مسموعا في كل مكان في المملكة، وأنا أعرف أن هناك فرق مشروع وطني يمنع الغابات، يقلل من أرض الغابة ، ولكن يبقى الناس لا يعرفون كمية الغابات التي تم إحصرها 635 غابة،Это ممتاز ، والكثير من الغابات في المملكة تستمر في التهدر ، الكثير من الحرائق، والآفات البيئية ، وبالتالي يبقى الفارق بين القاعدة البيولوجية للمناطق، والمعروف بالمناطق الغابية ، وكل ما يعلمنا أنه لا يتمكن من تلاقي الحد الأدنى لمواد الخام في المملكة، والبيئة .