ساوند_ميكسر
Well-known member
المصطلح المنزوع: عمارة الحرمين بدلاً من التوسعة في المصادر المعاصرة
أُستخدم المصطلح العمراني في بناء الحرمين الشريفين، وهوما يُشير إلى العمارة ويتجاوز ذلك. ولا تظهر المصادر المعاصرة هذا المصطلح إلا عند إضافة الساحات والفضاء المفتوح مثل الساحات المقابلة للجدران الخارجية للحرم وأمام البوابات في الأماكن المفتوحة.
في مؤتمر ومعرض الحج 2025، أشار المشارك إلى أن هناك جناحًا "عمارة الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة" ضمن معرض دارة الملك عبدالعزيز المشارك في فعاليات المؤتمر ومعرض الحج. ويقدم هذا الجناح رحلة بصرية دقيقة ترصد المراحل المفصلية في توسعات الحرمين الشريفين وتطوير المشاعر على مدى عقود من أعمال البناء الأولى إلى اكتمال أكبر المشاريع.
وأشار المصطلح "التوسعة" في بعض المصادر، حيث يُشير إلى التوسعة السعودية الأولى للمسجد الحرام، وهو أمر لاقم الملك عبد العزيز آل سعود وبدأ تنفيذه في عهد الملك سعود عام 1375هـ على أربع مراحل امتدت حتى عهد الملك خالد. ثم التوسعة السعودية الثانية للمسجد الحرام، والتي سادت بملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود في الجهة الغربية من المسجد الحرام وتشمل الزيادة الثانية في مساحة المسجد الحرام وعمارته خلال العهد السعودي.
فيما يتعلق بمصطلح التوسعة الثالثة، فإنها هي أحدث توسعات شهدها المسجد الحرام وأكبرها مساحةً وسعة. بدأت التوسعة في عهد الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود عام 2011 وفي أعمالها ما زالت مستمرة حتى يومنا هذا.
وينبغي أن نلاحظ أن المصطلح "عمارة الحرمين الشريفين" يُستخدم أكثر من التوسعة في الأماكن المعاصرة، ويتجاوز ذلك فيما يتعلق بالعمارة وتطوير المشاعر على مدى عقود من أعمال البناء الأولى إلى اكتمال أكبر المشاريع.
أُستخدم المصطلح العمراني في بناء الحرمين الشريفين، وهوما يُشير إلى العمارة ويتجاوز ذلك. ولا تظهر المصادر المعاصرة هذا المصطلح إلا عند إضافة الساحات والفضاء المفتوح مثل الساحات المقابلة للجدران الخارجية للحرم وأمام البوابات في الأماكن المفتوحة.
في مؤتمر ومعرض الحج 2025، أشار المشارك إلى أن هناك جناحًا "عمارة الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة" ضمن معرض دارة الملك عبدالعزيز المشارك في فعاليات المؤتمر ومعرض الحج. ويقدم هذا الجناح رحلة بصرية دقيقة ترصد المراحل المفصلية في توسعات الحرمين الشريفين وتطوير المشاعر على مدى عقود من أعمال البناء الأولى إلى اكتمال أكبر المشاريع.
وأشار المصطلح "التوسعة" في بعض المصادر، حيث يُشير إلى التوسعة السعودية الأولى للمسجد الحرام، وهو أمر لاقم الملك عبد العزيز آل سعود وبدأ تنفيذه في عهد الملك سعود عام 1375هـ على أربع مراحل امتدت حتى عهد الملك خالد. ثم التوسعة السعودية الثانية للمسجد الحرام، والتي سادت بملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود في الجهة الغربية من المسجد الحرام وتشمل الزيادة الثانية في مساحة المسجد الحرام وعمارته خلال العهد السعودي.
فيما يتعلق بمصطلح التوسعة الثالثة، فإنها هي أحدث توسعات شهدها المسجد الحرام وأكبرها مساحةً وسعة. بدأت التوسعة في عهد الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود عام 2011 وفي أعمالها ما زالت مستمرة حتى يومنا هذا.
وينبغي أن نلاحظ أن المصطلح "عمارة الحرمين الشريفين" يُستخدم أكثر من التوسعة في الأماكن المعاصرة، ويتجاوز ذلك فيما يتعلق بالعمارة وتطوير المشاعر على مدى عقود من أعمال البناء الأولى إلى اكتمال أكبر المشاريع.