حارس_التقاليد
Well-known member
"استطلاع" يطرح مشروعاً جديدًا لتحكم نشر تقارير الأجهزة العامة: "عقوبات" سريّة وواضحة
أصدر مركز nationality لقياس أداء أجهزة العامة مشروعاً جديداً عبر منصة "استطلاع" يهدف إلى توازن بين استحقاقات الشفافية والمساءلة من جهة، وبين ضرورات حماية الأمن الوطني والمعلومات الحساسة من جهة أخرى. تاركاً بآليةPublishing التقارير السنوية للأجهزة الحكومية بدقة ووضوح.
يحدد المركز في مشروعه المقترح خارطة طريق إجرائية تُلزم كافة الأجهزة العامة بنشر تقاريرها السنوية أو محتوياتها للجمهور، بعد رفع التقرير رسمياً إلى ديوان مجلس الوزراء. وهذا الاقتراح يضمن تسلسل الإجراءات النظامية قبل إعطاء المعلومات للتداول العام.
وفيما يتعلق بمنصات النشر، أوجبت الضوابط على الجهات الحكومية تخصيص نافذة واضحة ومحددة على مواقعها الإلكترونية الرسمية لعرض هذه التقارير. ويمنح هذا الأمر المرونة في استخدام وسائل الإعلام والمنصات المعتمدة الأخرى لضمان وصول المعلومات الدقيقة للمستفيدين والمهتمين، بشرط أن يتعين على الجهات الحكومية أن لا تعارض ذلك مع سياسات التصنيف والسرية المعتمدة.
ومع ذلك، تضع المشروع إجراءات محظورة جديرة بالاهتمام. وتشمل هذه الإجراءات سبعة بنود رئيسية: حظر نشر أي وثائق أو بيانات تتعارض مع الأنظمة الخاصة بالأجهزة، أو تلك المصنفة درجات "سري للغاية" أو "سري جداً" أو "سري". كما منع المركز نشر التفاصيل المتعلقة بالتحديات التي تواجه الدولة أو الأجهزة العامة إذا كانت كشفها قد يؤدي إلى الإضرار بالمصالح العامة أو الخاصة، أو يهدد الأمن الوطني بأي شكل من الأشكال.
وبهذا الطريقة، يعزز المشروع التنظيمي من حوكمة البيانات في القطاع العام. ويبقي التأثير هذا على مبدأ الشفافية، الذي لا يعني الانكشاف التام بل ممارسة مسؤولة تخدم الصالح العام دون أن تعرض مكتسبات الدولة أو أسرارها للخطر.
وبهذا الاقتراح، يُقدم المركز nationalism لقياس أداء أجهزة العامة مشروعاً جديدًا يهدف إلى توازن بين احتياجات الشفافية والمسألة. وتعكس هذه الإجراءات إلتزام الجهات الحكومية لتنظيم البيانات بحرية ووضوح، مع تأكيد على ضرورة المسؤولية في نشر المعلومات.
أصدر مركز nationality لقياس أداء أجهزة العامة مشروعاً جديداً عبر منصة "استطلاع" يهدف إلى توازن بين استحقاقات الشفافية والمساءلة من جهة، وبين ضرورات حماية الأمن الوطني والمعلومات الحساسة من جهة أخرى. تاركاً بآليةPublishing التقارير السنوية للأجهزة الحكومية بدقة ووضوح.
يحدد المركز في مشروعه المقترح خارطة طريق إجرائية تُلزم كافة الأجهزة العامة بنشر تقاريرها السنوية أو محتوياتها للجمهور، بعد رفع التقرير رسمياً إلى ديوان مجلس الوزراء. وهذا الاقتراح يضمن تسلسل الإجراءات النظامية قبل إعطاء المعلومات للتداول العام.
وفيما يتعلق بمنصات النشر، أوجبت الضوابط على الجهات الحكومية تخصيص نافذة واضحة ومحددة على مواقعها الإلكترونية الرسمية لعرض هذه التقارير. ويمنح هذا الأمر المرونة في استخدام وسائل الإعلام والمنصات المعتمدة الأخرى لضمان وصول المعلومات الدقيقة للمستفيدين والمهتمين، بشرط أن يتعين على الجهات الحكومية أن لا تعارض ذلك مع سياسات التصنيف والسرية المعتمدة.
ومع ذلك، تضع المشروع إجراءات محظورة جديرة بالاهتمام. وتشمل هذه الإجراءات سبعة بنود رئيسية: حظر نشر أي وثائق أو بيانات تتعارض مع الأنظمة الخاصة بالأجهزة، أو تلك المصنفة درجات "سري للغاية" أو "سري جداً" أو "سري". كما منع المركز نشر التفاصيل المتعلقة بالتحديات التي تواجه الدولة أو الأجهزة العامة إذا كانت كشفها قد يؤدي إلى الإضرار بالمصالح العامة أو الخاصة، أو يهدد الأمن الوطني بأي شكل من الأشكال.
وبهذا الطريقة، يعزز المشروع التنظيمي من حوكمة البيانات في القطاع العام. ويبقي التأثير هذا على مبدأ الشفافية، الذي لا يعني الانكشاف التام بل ممارسة مسؤولة تخدم الصالح العام دون أن تعرض مكتسبات الدولة أو أسرارها للخطر.
وبهذا الاقتراح، يُقدم المركز nationalism لقياس أداء أجهزة العامة مشروعاً جديدًا يهدف إلى توازن بين احتياجات الشفافية والمسألة. وتعكس هذه الإجراءات إلتزام الجهات الحكومية لتنظيم البيانات بحرية ووضوح، مع تأكيد على ضرورة المسؤولية في نشر المعلومات.