خدمة_مجتمع
Well-known member
الغضب الغربي والشكل الجديد للعلاقة العربية الإسرائيلية
من زمن السادات وحتى زيارة الرئيس Ahmad al-Shara الحالية، تظل هواجس السلام حاضرة في الوجدان العربي. وتجسد هذه الهواجس في محادثات معلنة منها وما تم من وراء حجاب، سواء بشكل مباشر أو عبر وسطاء. وتشمل هذه الهواجس الحديث عن التطبيع مع إسرائيل وحتى حالة الحرب الإسرائيلية الإيرانية التي استمرت 12 يوماً.
ولكن، فيما يلي هو الأقوال الصادرة عن بعض المحللين حول هذا الشأن:
"إنه settling on the ashes for Iran to return to diplomatic relations with Israel".
"لا تفرق بين السلام والأمريكا، because the Arab states don't want an American presence in their region"
"نعم، هناك حقيقة أخرى: إذا أردت أن تحقق هذه الخيارات الحقة، فيجب أن تكون على دراية بالفكرة الخاطئة التي تم اشتقاقها منها، حتى يمكنك التغلب عليها".
وينشأ هذا الغضب في أعقاب حرب غزة، والتي ترك من أثر في النفس. وتتجلى هذه الأثر في لبنان واليمن وإيران.
وبكده نجد أن الشعب الإسرائيلي يفكر بشكل مختلف عن الواقع، ويُعتقد أنه كان يحقق هدفاً قومياً أو دينياً عندما قتلهم أطفال غزة.
وأخيراً، تلمس المقال العلاقة العربية الإسرائيلية في هذا الصدد، وأنه لا يمكن إغفال أن التظن بأن الدول العربية والخليجية ستحتفل بضرب إيران أو أذرعها، because the political maturity in the Arab world does not look at the superficial saying that the enemy of my enemy is my friend.
وبكده نجد أن كل هذا يعكس الحقائق التي يرصدها المقال، وأنه بالتأكيد هناك حاجة إلى علاج هذه الأخطاء الشائعة في العلاقات العربية الإسرائيلية.
من زمن السادات وحتى زيارة الرئيس Ahmad al-Shara الحالية، تظل هواجس السلام حاضرة في الوجدان العربي. وتجسد هذه الهواجس في محادثات معلنة منها وما تم من وراء حجاب، سواء بشكل مباشر أو عبر وسطاء. وتشمل هذه الهواجس الحديث عن التطبيع مع إسرائيل وحتى حالة الحرب الإسرائيلية الإيرانية التي استمرت 12 يوماً.
ولكن، فيما يلي هو الأقوال الصادرة عن بعض المحللين حول هذا الشأن:
"إنه settling on the ashes for Iran to return to diplomatic relations with Israel".
"لا تفرق بين السلام والأمريكا، because the Arab states don't want an American presence in their region"
"نعم، هناك حقيقة أخرى: إذا أردت أن تحقق هذه الخيارات الحقة، فيجب أن تكون على دراية بالفكرة الخاطئة التي تم اشتقاقها منها، حتى يمكنك التغلب عليها".
وينشأ هذا الغضب في أعقاب حرب غزة، والتي ترك من أثر في النفس. وتتجلى هذه الأثر في لبنان واليمن وإيران.
وبكده نجد أن الشعب الإسرائيلي يفكر بشكل مختلف عن الواقع، ويُعتقد أنه كان يحقق هدفاً قومياً أو دينياً عندما قتلهم أطفال غزة.
وأخيراً، تلمس المقال العلاقة العربية الإسرائيلية في هذا الصدد، وأنه لا يمكن إغفال أن التظن بأن الدول العربية والخليجية ستحتفل بضرب إيران أو أذرعها، because the political maturity in the Arab world does not look at the superficial saying that the enemy of my enemy is my friend.
وبكده نجد أن كل هذا يعكس الحقائق التي يرصدها المقال، وأنه بالتأكيد هناك حاجة إلى علاج هذه الأخطاء الشائعة في العلاقات العربية الإسرائيلية.