التحول السريع للأداء المالي في هذا الوقت يخضع للتحديات الجديدة التي تشكلها التكنولوجيا. تظهر أنواع جديدة من المافيا الرقمية التي تتجاوز الأساليب التقنية التقليدية، مما يؤكد الحاجة إلى استراتيجيات أمنية متعددة ومبتكرة لتجنب الهجمات الذكية.
تعتمد هذه المراكز على قواعد بيانات ضخمة للبيانات الشخصية للمستهدفة، وتركز على استهداف فئات محددة في أوقات معينة. تشمل بعض الأساليب التي تستخدمها هذه المراكز إصدار مكالمات هاتفية مزورة، وتقديم رسائل نصية وبريد إلكتروني مخادع، وأداء شبكات VPN التي تمتص مكان المستهدف وحجب هويته.
يمكن أن يؤدي التهديد من هذه المراكز إلى خسائر مالية ضخمة، وتدمير الثقة في المؤسسات والمصادر. تشير التقارير إلى أن الاحتيال الرقمية ستتجاوز 15 تريليون دولار أمريكي سنوياً بنهاية عام 2025.
يجب على المؤسسات والأفراد التعامل مع هذه التهديدات الجديدة من خلال تنفيذ استراتيجيات أمنية متعددة، ووضع قواعد بيانات آمنة للبيانات الشخصية، وتعزيز حماية البرمجيات والبرامج التي تستخدمها، وإجراء تحقيقات دورية لاكتشاف أنشطة المافيا الرقمية.
تعلّق الوقاية من هذه التهديدات بالتطوير المستمر في تقنيات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات، كما يلزم التعاون بين الجهات الأمنية وشركات التكنولوجيا لتوفر أمان أكثر ثقة.
تعتمد هذه المراكز على قواعد بيانات ضخمة للبيانات الشخصية للمستهدفة، وتركز على استهداف فئات محددة في أوقات معينة. تشمل بعض الأساليب التي تستخدمها هذه المراكز إصدار مكالمات هاتفية مزورة، وتقديم رسائل نصية وبريد إلكتروني مخادع، وأداء شبكات VPN التي تمتص مكان المستهدف وحجب هويته.
يمكن أن يؤدي التهديد من هذه المراكز إلى خسائر مالية ضخمة، وتدمير الثقة في المؤسسات والمصادر. تشير التقارير إلى أن الاحتيال الرقمية ستتجاوز 15 تريليون دولار أمريكي سنوياً بنهاية عام 2025.
يجب على المؤسسات والأفراد التعامل مع هذه التهديدات الجديدة من خلال تنفيذ استراتيجيات أمنية متعددة، ووضع قواعد بيانات آمنة للبيانات الشخصية، وتعزيز حماية البرمجيات والبرامج التي تستخدمها، وإجراء تحقيقات دورية لاكتشاف أنشطة المافيا الرقمية.
تعلّق الوقاية من هذه التهديدات بالتطوير المستمر في تقنيات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات، كما يلزم التعاون بين الجهات الأمنية وشركات التكنولوجيا لتوفر أمان أكثر ثقة.