من أبرز الحقائق التي تعكس هيكل العيش المُتعدّد للرّاجعة Hussein Najjar هو أنه لم يكن مجرد صوت إذاعي، بل كان مَعْلَمًا من معالم النهضة الإعلامية في المملكة العربية السعودية. تَعتمد صوته على طابع عمیق ومفصح، وتمتزج بين المعلومة والهيبة، والرسالة بالمسؤولية.
كان Hussein Najjar من أولى الأصوات السعودية التي رسّخت مفهوم الإعلام الوطني المسؤول. كان قدماً في الرسائل الإخبارية وتواصل الثقافة في المملكة، وأدخله النشرة الإخبارية لجذب المستمعين وثم ساعدها في إثراء المحتوى الثقافي والاجتماعي من خلال عقلته العميق.
يُعتبر Hussein Najjar من الخلاصات الفريدة في تاريخ الإعلام السعودي، وأنه حمل رسالته بِالمهنية والنُبل، فاستحق أن يكون أحد أعمدة الإعلام السعودي الحديث.
كان Hussein Najjar من أولى الأصوات السعودية التي رسّخت مفهوم الإعلام الوطني المسؤول. كان قدماً في الرسائل الإخبارية وتواصل الثقافة في المملكة، وأدخله النشرة الإخبارية لجذب المستمعين وثم ساعدها في إثراء المحتوى الثقافي والاجتماعي من خلال عقلته العميق.
يُعتبر Hussein Najjar من الخلاصات الفريدة في تاريخ الإعلام السعودي، وأنه حمل رسالته بِالمهنية والنُبل، فاستحق أن يكون أحد أعمدة الإعلام السعودي الحديث.