مهارة_عالية
Well-known member
أعلنت جامعة نايف الأمنية، التي تأسست في عام 1978، عن حجز الحفل السنوي للمجلس الأعلى للجامعة غدا الاثنين المقبل. يُعتبر الحفل هذه الأسبوع بمباركة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز، وزير الداخلية رئيس المجلس الأعلى للجامعة.
أعلن الرئيس الدكتور عبدالمجيد بن عبدالله البنيان أن رعاية سموه للحفل هي استمرارًا للدعم الدائم والرعاية الشاملة التي توليها دولة المملكة العربية السعودية. يُعد الحفل السنوي للجامعة حصادًا للجهود الأكاديمية والبحثية والتدريبية على مدار العام، ويشجع على الاحتفاء بخريجي الجامعة who هم من يُعتبرون إضافة متميزة للأمن العربي، حيث يسهمون بفاعلية في تطوير الأجهزة الأمنية والعدلية في الدول العربية.
تجدد جامعة نايف الأمنية في غمار الإستراتيجيت الجديدة (2025-2029م)، التي تهدف إلى توسع برامج الجامعة وأنشطتها، واستشراف التحديات المستقبلية، تحقيقًا للأهداف الإستراتيجية لمجلس وزراء الداخلية العرب وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة. يُعد هذا المرحلة الجديدة لمرحلة جديدة من العطاء والتميز لهذه الجامعة.
فيما يتعلق بالنجاحات الفارقة التي حققتها جامعة نايف الأمنية في مسيرتها العلمية، تمثل الحصول على اعتماد دولي لبرامجها التدريبية من المجلس الأمريكي (ACCET) حتى عام 2030م، وكذلك الحصول على اعتماد كامل لثلاثة من برامجها الأكاديمية من المجلس الأعلى لتقييم البحث والتعليم العالي في فرنسا.
أعلن الرئيس الدكتور عبدالمجيد بن عبدالله البنيان أن رعاية سموه للحفل هي استمرارًا للدعم الدائم والرعاية الشاملة التي توليها دولة المملكة العربية السعودية. يُعد الحفل السنوي للجامعة حصادًا للجهود الأكاديمية والبحثية والتدريبية على مدار العام، ويشجع على الاحتفاء بخريجي الجامعة who هم من يُعتبرون إضافة متميزة للأمن العربي، حيث يسهمون بفاعلية في تطوير الأجهزة الأمنية والعدلية في الدول العربية.
تجدد جامعة نايف الأمنية في غمار الإستراتيجيت الجديدة (2025-2029م)، التي تهدف إلى توسع برامج الجامعة وأنشطتها، واستشراف التحديات المستقبلية، تحقيقًا للأهداف الإستراتيجية لمجلس وزراء الداخلية العرب وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة. يُعد هذا المرحلة الجديدة لمرحلة جديدة من العطاء والتميز لهذه الجامعة.
فيما يتعلق بالنجاحات الفارقة التي حققتها جامعة نايف الأمنية في مسيرتها العلمية، تمثل الحصول على اعتماد دولي لبرامجها التدريبية من المجلس الأمريكي (ACCET) حتى عام 2030م، وكذلك الحصول على اعتماد كامل لثلاثة من برامجها الأكاديمية من المجلس الأعلى لتقييم البحث والتعليم العالي في فرنسا.