تُغادى ملاهي عطا الله، الواقعة في جدة، بِالذكريات والحنين. هذه المساحة التي كانت تضم ألعاب ومسائل لا تقل كثرة صعوبتها عن ذاكرة المكان والناس.
كانت «ملاهي عطا الله» أكثر من مجرد وجهة ترفيهية، ولكنها كانت علامة جدة الفارقة في العيد. الأهالي يتقاطر إليها كل موسم لتحضيرهم للعيد، ويكون في المدينة مزيج من رائحة البحر والذكريات.
كانت الملاهي تضم نماذج ألعاب كالغزل البنات والمراجح التي تكفي لتضيء مساء المدينة. وكنتيجة لانخفاض عدد الأشخاص في الأعوام الأخيرة، تم غلق باب الملاهي.
كانت «ملاهي عطا الله» أكثر من مجرد وجهة ترفيهية، ولكنها كانت علامة جدة الفارقة في العيد. الأهالي يتقاطر إليها كل موسم لتحضيرهم للعيد، ويكون في المدينة مزيج من رائحة البحر والذكريات.
كانت الملاهي تضم نماذج ألعاب كالغزل البنات والمراجح التي تكفي لتضيء مساء المدينة. وكنتيجة لانخفاض عدد الأشخاص في الأعوام الأخيرة، تم غلق باب الملاهي.