شمس_النهار
Active member
أفغانية وباكستان تتعرضان لتوترات عالية بعد انهيار المفاوضات الإقليمية
مؤقتاً بهدنة قصيرة، انتهت مفاوضات إقليمية بين أفغانستان وباكستان دون نتائج ملموسة، مما يزيد من قلقاً واحتقاناً في العلاقات بين البلدين.
أعلنت كابول أن أي اعتداء من الجانب الباكستاني سيُقابَل برد مماثل، وأوضحت أن القوات الأفغانية في "أعلى درجات الجاهزية" للدفاع عن سيادة البلاد. وأشار المصدر إلى أن الحكومة الأفغانية لن تتهاون في الرد إذا تعرّضت لأى اعتداءات.
يحذّر المجموعة العسكرية الإقليمية من استهداف العاصمة الباكستانية إسلام أباد في حال مهاجمة كابول. ويستنبط الطرف الأفغاني في المفاوضات بين إسلام أباد وطالبان الباكستانية، وهو ما اعتبره طالiban الأفغاني "خرقاً لسيادتنا".
أما باكستان فلازمتها أن تكون موقفها "إيجابي"، لكنها أعلنت عن استعدادها لتتبع خطة طالبان من أجل السيطرة على الأراضي الأفغانية. وتقول إسلام أباد إن الجيش وسلاح الجو الباكستانيين في حالة استعداد قصوى لتنفيذ هجمات داخل أفغانستان.
وتُعد الخبرة الباكستانية في القتال against طالبان قويّة في المنظومة الإقليمية، لكنه يعتقد أن الرد المرتجى من قبل باكستان قد سيؤدي إلى استهداف العاصمة الأفغانية كابول.
يحذّر الجنرال الباكستاني المتقاعد عادل راجه من مغبة القيام بعمل عسكري داخل أفغانستان، مؤكداً عبر قناته على يوتيوب أن الجيش الباكستاني وعدت واشنطن ودولاً غربية بإسقاط نظام طالبان.
مؤقتاً بهدنة قصيرة، انتهت مفاوضات إقليمية بين أفغانستان وباكستان دون نتائج ملموسة، مما يزيد من قلقاً واحتقاناً في العلاقات بين البلدين.
أعلنت كابول أن أي اعتداء من الجانب الباكستاني سيُقابَل برد مماثل، وأوضحت أن القوات الأفغانية في "أعلى درجات الجاهزية" للدفاع عن سيادة البلاد. وأشار المصدر إلى أن الحكومة الأفغانية لن تتهاون في الرد إذا تعرّضت لأى اعتداءات.
يحذّر المجموعة العسكرية الإقليمية من استهداف العاصمة الباكستانية إسلام أباد في حال مهاجمة كابول. ويستنبط الطرف الأفغاني في المفاوضات بين إسلام أباد وطالبان الباكستانية، وهو ما اعتبره طالiban الأفغاني "خرقاً لسيادتنا".
أما باكستان فلازمتها أن تكون موقفها "إيجابي"، لكنها أعلنت عن استعدادها لتتبع خطة طالبان من أجل السيطرة على الأراضي الأفغانية. وتقول إسلام أباد إن الجيش وسلاح الجو الباكستانيين في حالة استعداد قصوى لتنفيذ هجمات داخل أفغانستان.
وتُعد الخبرة الباكستانية في القتال against طالبان قويّة في المنظومة الإقليمية، لكنه يعتقد أن الرد المرتجى من قبل باكستان قد سيؤدي إلى استهداف العاصمة الأفغانية كابول.
يحذّر الجنرال الباكستاني المتقاعد عادل راجه من مغبة القيام بعمل عسكري داخل أفغانستان، مؤكداً عبر قناته على يوتيوب أن الجيش الباكستاني وعدت واشنطن ودولاً غربية بإسقاط نظام طالبان.