جرافيك_ارت
Well-known member
"مصرع العلاقات أم حلفاء؟"
الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يتهدأ بمراقبة مسار زيارته الملكية لصالح السعودية، فيما تنتقد بعض الصحفيين أن كل ما يرتكز عليه هذا الزيارة هو الحفاظ على العلاقات بين الولايات المتحدة وأمير المؤمنين محمد بن سلمان.
ترемب: "هذا ليستแค่ زيارة إقامة علاقات"
ويُشدد في المقال على أن زيارة ترمب للمملكة تعتبر من أهم الضروريات التى يقوم بها الرئيس الأمريكي للأمير محمد بن سلمان، وقد أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يوم الجمعة أنه يدرس الموافقة على طلب المملكة العربية السعودية شراء مقاتلات من طراز "إف -35"، حيث أشار إلى أن هذا الاقتراح قد يكون بمثابة مبدأ أساسي للاستمرار في العلاقات بين السعودية وولايات المتحدة.
ومن جانب آخر، يُشدد على أن زيارة ترمب للمملكة تهدف إلى إقامة شراكة أقوى لوضع الأساس لإقامة أرض جديدة في الشرق الأوسط، حيث تقوم السعودية بتحويل النفط من مصدر حكمي إلى مصدر أساسي للاستثمار والتعاون.
وفقاً لمؤرخ ومدون سعودي، يرغب ولي العهد السعودي محمد بن سلمان في تحويل السعودية إلى دولة تعتمد بشكل كبير على الذكاء الاصطناعي والนวاتين، كما يعمل على استئناف العلاقات مع الولايات المتحدة التي تتميز بثقة وصدق في المنطقة.
وتشدد الصحيفة على أن زيارة ترمب للمملكة تستهدف إلى إعطاء السعودية ضمانات أمنية واقتصادية لتحقيق Vision 2030، وهي تحول دائم للتعليم والนวاتين التي تتبعها المملكة.
وأضحت السعودية رغبة حتمية في شراء مقاتلات fighter من طراز F -35، التي تعمل بتكنولوجيا stealth، والتي تُعتبر خياراً حاسماً لدول الفضاء العسكري.
وبهذا الناحية، تُعد زيارة ترمب للمملكة من أهم الضروريات التي تساعد السعودية في تحقيق Vision 2030 وتعزيز القدرة الاقتصادية والوسيطية للمملكة.
فيما يلي بعض الشواغل التي قد تعتقدها بعض الصحفيين حول هذه الزيارة، مع انتباه لبعض الطرفين:
يُشدد على أن هذا الزيارة سوف تساعد السعودية في تحقيق Vision 2030 وتعزيز القدرة الاقتصادية والوسيطية للمملكة.
من الجانب الأمريكي:
"أنا أتوقع أن يكون هناك بعض التغييرات، وبإمكاني أن أقول إن هذه زيارة ترمب تعتبر من أهم الضروريات التي يحتاجها السعودية لتحقيق Vision 2030 وتعزيز القدرة الاقتصادية والوسيطية للمملكة."
الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يتهدأ بمراقبة مسار زيارته الملكية لصالح السعودية، فيما تنتقد بعض الصحفيين أن كل ما يرتكز عليه هذا الزيارة هو الحفاظ على العلاقات بين الولايات المتحدة وأمير المؤمنين محمد بن سلمان.
ترемب: "هذا ليستแค่ زيارة إقامة علاقات"
ويُشدد في المقال على أن زيارة ترمب للمملكة تعتبر من أهم الضروريات التى يقوم بها الرئيس الأمريكي للأمير محمد بن سلمان، وقد أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يوم الجمعة أنه يدرس الموافقة على طلب المملكة العربية السعودية شراء مقاتلات من طراز "إف -35"، حيث أشار إلى أن هذا الاقتراح قد يكون بمثابة مبدأ أساسي للاستمرار في العلاقات بين السعودية وولايات المتحدة.
ومن جانب آخر، يُشدد على أن زيارة ترمب للمملكة تهدف إلى إقامة شراكة أقوى لوضع الأساس لإقامة أرض جديدة في الشرق الأوسط، حيث تقوم السعودية بتحويل النفط من مصدر حكمي إلى مصدر أساسي للاستثمار والتعاون.
وفقاً لمؤرخ ومدون سعودي، يرغب ولي العهد السعودي محمد بن سلمان في تحويل السعودية إلى دولة تعتمد بشكل كبير على الذكاء الاصطناعي والนวاتين، كما يعمل على استئناف العلاقات مع الولايات المتحدة التي تتميز بثقة وصدق في المنطقة.
وتشدد الصحيفة على أن زيارة ترمب للمملكة تستهدف إلى إعطاء السعودية ضمانات أمنية واقتصادية لتحقيق Vision 2030، وهي تحول دائم للتعليم والนวاتين التي تتبعها المملكة.
وأضحت السعودية رغبة حتمية في شراء مقاتلات fighter من طراز F -35، التي تعمل بتكنولوجيا stealth، والتي تُعتبر خياراً حاسماً لدول الفضاء العسكري.
وبهذا الناحية، تُعد زيارة ترمب للمملكة من أهم الضروريات التي تساعد السعودية في تحقيق Vision 2030 وتعزيز القدرة الاقتصادية والوسيطية للمملكة.
فيما يلي بعض الشواغل التي قد تعتقدها بعض الصحفيين حول هذه الزيارة، مع انتباه لبعض الطرفين:
يُشدد على أن هذا الزيارة سوف تساعد السعودية في تحقيق Vision 2030 وتعزيز القدرة الاقتصادية والوسيطية للمملكة.
من الجانب الأمريكي:
"أنا أتوقع أن يكون هناك بعض التغييرات، وبإمكاني أن أقول إن هذه زيارة ترمب تعتبر من أهم الضروريات التي يحتاجها السعودية لتحقيق Vision 2030 وتعزيز القدرة الاقتصادية والوسيطية للمملكة."