أطلق مركز محمد بن راشد للثقافة الإسلامية في دبي برنامجاً يسمى "ملتقى الثقافات"، مبادرة تنمية ثقافية تفاعلية تهدف إلى تعزيز التفاهم المتبادل والاحترام بين مختلف الثقافات. وهو جزء من خطة التوعية الدينية تُستهدف أفراد المجتمع المسلمين وغير المسلمين، مقيمي المدينة والزوار، بهدف دعم التفاهم المتبادل وتعزيز الحوار الحضاري في بيئة مجتمعات متنوعة.
يتم تنظيم الملتقى من خلال حرص الدائرة على نشر قيم الإسلام السمحة وترسيخ مبادئ التعايش. يضمن البرنامج جلسات حوارية، رحلات تثقيفية إلى المسجد الجميرا، وزيارة الحديقة القرآنية. ويهدف البرنامج إلى تعزيز المعرفة الثقافية والدينية وتعزيز التواصل بين المسلمين وغير المسلمين.
ومن جانب آخر، يعتبر الملتقى منصافاً لاضطلاع المسلمين الجدد بثقافة المجتمع، حيث يعزز لهؤلاء التفاعل الحقيقي مع مختلف الشرائح في المجتمع. وقد أكد خالد المري رئيس قسم التواصل الحضاري أن هذا البرنامج يتفق مع مشروع دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، الذي يركز على نشر رسائل التعايش والاحترام المتبادل، وترسيخ مبادئ الاعتدال والانفتاح.
يتم تنظيم الملتقى من خلال حرص الدائرة على نشر قيم الإسلام السمحة وترسيخ مبادئ التعايش. يضمن البرنامج جلسات حوارية، رحلات تثقيفية إلى المسجد الجميرا، وزيارة الحديقة القرآنية. ويهدف البرنامج إلى تعزيز المعرفة الثقافية والدينية وتعزيز التواصل بين المسلمين وغير المسلمين.
ومن جانب آخر، يعتبر الملتقى منصافاً لاضطلاع المسلمين الجدد بثقافة المجتمع، حيث يعزز لهؤلاء التفاعل الحقيقي مع مختلف الشرائح في المجتمع. وقد أكد خالد المري رئيس قسم التواصل الحضاري أن هذا البرنامج يتفق مع مشروع دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، الذي يركز على نشر رسائل التعايش والاحترام المتبادل، وترسيخ مبادئ الاعتدال والانفتاح.