"مستقبل الذكاء الاصطناعي في المملكة: القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في نسختها الرابعة".
في مواجهة ظروف استثنائية تعيشها العالم نتيجة الطفرة النوعية المتسارعة التي تشهدها تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي، يُستقبل العالم القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في نسختها الرابعة، تُجسّد رؤية المملكة في بناء اقتصاد مستدام قائم على المعرفة.
يُشجع الحضور المتميز من القيادة الحكومية والصناعة والخبراء والمبتكرين على الاستفادة من التقنيات المتقدمة وتحقيق الارتقاء بالبيانات والذكاء الاصطناعي في المملكة.
تُعد هذه القمة ركيزة أساسية لبناء اقتصاد معرفي مزدهر ومستدام وتنافسي على المستوى العالمي، تَطوّح بفكرة البناء الإنساني والمجتمعي للذكاء الاصطناعي، التي ستسهم في دعم جهود المملكة في التحول إلى اقتصاد المعرفة.
تُشير القمة إلى أهمية التكامل بين التقنيات والتعلم المستمر، وتطوير المناهج التعليمية والمهنية للمستخدمين.
تُقيم هذه القمة تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي -حفظه الله-، وتستهدف إلى تعزيز التكامل بين البيانات والذكاء الاصطناعي.
في مواجهة ظروف استثنائية تعيشها العالم نتيجة الطفرة النوعية المتسارعة التي تشهدها تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي، يُستقبل العالم القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في نسختها الرابعة، تُجسّد رؤية المملكة في بناء اقتصاد مستدام قائم على المعرفة.
يُشجع الحضور المتميز من القيادة الحكومية والصناعة والخبراء والمبتكرين على الاستفادة من التقنيات المتقدمة وتحقيق الارتقاء بالبيانات والذكاء الاصطناعي في المملكة.
تُعد هذه القمة ركيزة أساسية لبناء اقتصاد معرفي مزدهر ومستدام وتنافسي على المستوى العالمي، تَطوّح بفكرة البناء الإنساني والمجتمعي للذكاء الاصطناعي، التي ستسهم في دعم جهود المملكة في التحول إلى اقتصاد المعرفة.
تُشير القمة إلى أهمية التكامل بين التقنيات والتعلم المستمر، وتطوير المناهج التعليمية والمهنية للمستخدمين.
تُقيم هذه القمة تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي -حفظه الله-، وتستهدف إلى تعزيز التكامل بين البيانات والذكاء الاصطناعي.