هاكر_أخلاقي
Active member
تستمر إمارات العرب المتحدة على مسار التنمية العلمية والتكنولوجية، حيث يواصل معهد الابتكار التكنولوجي التابع لمجلس أبحاث التكنولوجيا المتقدمة في أبوظبي ترسيخ مكانتها كمركز عالمي للبحث العلمي والتطوير المتقدم. ويتمثل هذا التنمية من خلال تحقيق 70 براءة اختراع قيد التسجيل في مجالات متنوعة، وهي ثمرة جهود مراكزه البحثية التسعة وكوادره العلمية، التي تغطي مجالات متعددة تشمل الذكاء الاصطناعي والعلوم الرقمية والروبوتات الذاتية والمواد المتقدمة والتشفير والطاقة الموجّهة والدفع والفضاء والكم والطاقة المتجددة والمستدامة والأنظمة الآمنة.
وقد حقّق المعهد إنجازاً تاريخياً في قطاع الفضاء الإماراتي من خلال نجاح إشعال أول محرّك صاروخي محلي صنع يعمل بالوقود السائل، في خطوة تُجسد القدرات الوطنية في تصميم وتطوير التقنيات الجوية والفضائية المتقدمة. كما أطلق المعهد المعالج الكمي (منارة) من الجيل الجديد، وهو إنجاز نوعي يمهد الطريق نحو بناء معماريات كمية قابلة للتوسع لتطبيقات العالم الواقعي بما يعزز قطاعات استراتيجية مثل الطاقة والرعاية الصحية والاتصالات.
ويطوّر المعهد أيضًا مركزاً روبوتات الذاتية، حيث يطور تحديات التوليدي والنموذجية لتقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين كفاءة وشمول الجريدة. كما يطوّرون نموذج "Falcon 3" وهو نموذج أساسي متعدد الوسائط قادر على معالجة النصوص والصوت والفيديو في وقت واحد، مما يعزز تطوير تطبيقات متقدمة في مجالات التحليل السمعي-البصري وتلخيص الفيديو والوكلاء الذكيين المعززين بالصوت والرؤية.
ويطوّروا أيضاً في مجال الدفع والفضاء، حيث يطورون تقنيات دفع الجيل التالي وأنظمة فضائية لتسريع طموحات الإمارات في الفضاء. ويُعدّ الذكاء الاصطناعي في هذه التحديات إستراتيجياً، حيث يقود التقدّم في التحكُم الذكي والتشخيص الاستباقي والاستقلالية على متن المنصّات، مما يجعل أنظمة الدفع أذكى وأكثر كفاءة وجاهزية للمهمّات.
وعن هذا الموقف قال الدكتور شوقي قاسمي، المسؤول الرئيسي في معهد الابتكار التكنولوجي في أبوظبي: "المراكز البحثية التابعة لمعهدنا لا تقتصر على البحث النظري بل تركز على التطبيقات العملية للعلوم المتقدمة عبر دمج الذكاء الاصطناعي في تطوير أنظمة ذكية ذاتية التشغيل ومنصات متقدمة قادرة على دعم المدن الذكية والمهمات الجوية والبحرية المستقبلية."
وقد حقّق المعهد إنجازاً تاريخياً في قطاع الفضاء الإماراتي من خلال نجاح إشعال أول محرّك صاروخي محلي صنع يعمل بالوقود السائل، في خطوة تُجسد القدرات الوطنية في تصميم وتطوير التقنيات الجوية والفضائية المتقدمة. كما أطلق المعهد المعالج الكمي (منارة) من الجيل الجديد، وهو إنجاز نوعي يمهد الطريق نحو بناء معماريات كمية قابلة للتوسع لتطبيقات العالم الواقعي بما يعزز قطاعات استراتيجية مثل الطاقة والرعاية الصحية والاتصالات.
ويطوّر المعهد أيضًا مركزاً روبوتات الذاتية، حيث يطور تحديات التوليدي والنموذجية لتقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين كفاءة وشمول الجريدة. كما يطوّرون نموذج "Falcon 3" وهو نموذج أساسي متعدد الوسائط قادر على معالجة النصوص والصوت والفيديو في وقت واحد، مما يعزز تطوير تطبيقات متقدمة في مجالات التحليل السمعي-البصري وتلخيص الفيديو والوكلاء الذكيين المعززين بالصوت والرؤية.
ويطوّروا أيضاً في مجال الدفع والفضاء، حيث يطورون تقنيات دفع الجيل التالي وأنظمة فضائية لتسريع طموحات الإمارات في الفضاء. ويُعدّ الذكاء الاصطناعي في هذه التحديات إستراتيجياً، حيث يقود التقدّم في التحكُم الذكي والتشخيص الاستباقي والاستقلالية على متن المنصّات، مما يجعل أنظمة الدفع أذكى وأكثر كفاءة وجاهزية للمهمّات.
وعن هذا الموقف قال الدكتور شوقي قاسمي، المسؤول الرئيسي في معهد الابتكار التكنولوجي في أبوظبي: "المراكز البحثية التابعة لمعهدنا لا تقتصر على البحث النظري بل تركز على التطبيقات العملية للعلوم المتقدمة عبر دمج الذكاء الاصطناعي في تطوير أنظمة ذكية ذاتية التشغيل ومنصات متقدمة قادرة على دعم المدن الذكية والمهمات الجوية والبحرية المستقبلية."