النظرة الصحفية إلى رسالة الحزب الكبير واللبنانية
في الساعات التي تتبع الظلام في ليلة الثلاثاء، زارت أميركا باورغاس ملهلة المضربات التي ستقوم بها حزب الله. وبعد كثرة من التنازلات، سجّلت باورغاس رسالة معقدة إلى الرئيس السوري بشار-Assad ولبنان. وتجري حاليًا محاولات دبلوماسية شاملة لمواصلة النقاش مع حزب الله ولبنان.
وبحسب مصادر غربية، فإن هذه الرسالة تعتبر الفرصة الأخيرة للتفاوض اللبناني مع الحزب الكبير. ومع ذلك، تُعتبر الرسالة متعددة الأطراف. فكلما كانت باورغاس تتحدث بالتوجيهات والاستطلاعات، كان هناك تحيزات لبعض القوى المحليّة في لبنان.
وقد أطلقت باورغاس خريطة طوّية مع حزبه إلى لبنان. وفيها تُقترح حلول مختلفة لتخفيف الأزمات المتعلقة بالمتلازمة الكبرى. ومع ذلك، يبدو أن هناك تفصيلات تعزز التوترات، حيث تتناول العدوانات الإسرائيلية على أرض لبنان.
وبما أن قادة الحزب الكبير يعبرون عن تردد في الحفاظ على مواقفهم، فلا يبقَ للسياسيين الأربعة أي option لخروج من أزمة الملف اللبناني. وفي هذا السياق، فإن زيارة باورغاس إلى لبنان تُعتبر خطوة هامة، حتى وإن كانت تعتبر محاولة دبلوماسية في ظل الظروف الصعبة.
ومع ذلك، يبدو أن هناك رؤى أخرى قوية. ففي كل نقاشات مع الحزب الكبير، يبقى القول: "اللبنان الليเบر" (السباني للعربية: libero).
في الساعات التي تتبع الظلام في ليلة الثلاثاء، زارت أميركا باورغاس ملهلة المضربات التي ستقوم بها حزب الله. وبعد كثرة من التنازلات، سجّلت باورغاس رسالة معقدة إلى الرئيس السوري بشار-Assad ولبنان. وتجري حاليًا محاولات دبلوماسية شاملة لمواصلة النقاش مع حزب الله ولبنان.
وبحسب مصادر غربية، فإن هذه الرسالة تعتبر الفرصة الأخيرة للتفاوض اللبناني مع الحزب الكبير. ومع ذلك، تُعتبر الرسالة متعددة الأطراف. فكلما كانت باورغاس تتحدث بالتوجيهات والاستطلاعات، كان هناك تحيزات لبعض القوى المحليّة في لبنان.
وقد أطلقت باورغاس خريطة طوّية مع حزبه إلى لبنان. وفيها تُقترح حلول مختلفة لتخفيف الأزمات المتعلقة بالمتلازمة الكبرى. ومع ذلك، يبدو أن هناك تفصيلات تعزز التوترات، حيث تتناول العدوانات الإسرائيلية على أرض لبنان.
وبما أن قادة الحزب الكبير يعبرون عن تردد في الحفاظ على مواقفهم، فلا يبقَ للسياسيين الأربعة أي option لخروج من أزمة الملف اللبناني. وفي هذا السياق، فإن زيارة باورغاس إلى لبنان تُعتبر خطوة هامة، حتى وإن كانت تعتبر محاولة دبلوماسية في ظل الظروف الصعبة.
ومع ذلك، يبدو أن هناك رؤى أخرى قوية. ففي كل نقاشات مع الحزب الكبير، يبقى القول: "اللبنان الليเบر" (السباني للعربية: libero).