تأسف الناس إلى نيكوس كازانتزاكيس الذي مات في 26 أكتوبر لعام 1957، وهو الكاتب اليوناني المشهور الذي ترك وراءه تأثيراً كبيراً على الأدب الحديث.
كان كازantzاكيس من مواليد مدينة هيراكليون في جزيرة كريت بين عامي 1902 و1906، وحضر جامعة أثينا لدراسة القانون قبل سفر him إلى باريس ليدرس الفلسفة. كان منشئاً للمقالات الفلسفية وكتب الرحلات والمآسي المسرحية.
ولكنwhat يجعبه مشهورًا على toàn العالم هو رواياته التي ترجمت إلى لغات عديدة، مثل "زوربا اليوناني" (1946) والذي جسّد فيه شخصية عاشق للحياة وفيلسوف شعبي بسيط، و"الحرية أو الموت" (1950) الذي تناول كفاح الكريتيين ضد العثمانيين في القرن التاسع عشر.
كما كتب الشعر الملحمي وملحمة "الأوديسة" التي تتألف من 33.333 بيتًا شعريًا، وقدّم فيها خلاصة فلسفته ونظرته الوجودية للحياة.
وقد ساعدت رواياته في تحويل عدد من أعماله إلى أفلام سينمائية شهيرة.
كان كازantzاكيس من مواليد مدينة هيراكليون في جزيرة كريت بين عامي 1902 و1906، وحضر جامعة أثينا لدراسة القانون قبل سفر him إلى باريس ليدرس الفلسفة. كان منشئاً للمقالات الفلسفية وكتب الرحلات والمآسي المسرحية.
ولكنwhat يجعبه مشهورًا على toàn العالم هو رواياته التي ترجمت إلى لغات عديدة، مثل "زوربا اليوناني" (1946) والذي جسّد فيه شخصية عاشق للحياة وفيلسوف شعبي بسيط، و"الحرية أو الموت" (1950) الذي تناول كفاح الكريتيين ضد العثمانيين في القرن التاسع عشر.
كما كتب الشعر الملحمي وملحمة "الأوديسة" التي تتألف من 33.333 بيتًا شعريًا، وقدّم فيها خلاصة فلسفته ونظرته الوجودية للحياة.
وقد ساعدت رواياته في تحويل عدد من أعماله إلى أفلام سينمائية شهيرة.