العلاقة بين الطقس والطبيعة تعتمد علي كثرة الرياح الصافية والرطوبة المنخفضة، ولكن في هذا الحالة، تُجعل ضباب الخفيف رؤية أفقية غير جيدة، ويسهم ذلك في خفض الرؤية. 
، ولو عرفنا الرياح الصافية والرطوبة المنخفضة أود أن أسأل الله أن يمنحناها بالتأكيد 
، ولكن هذا الضبب يؤثر على رؤية нас في الممرات، وهذا سينعكس على كافة النشاطات في المنطقة، وأود أن أكون متأكد من أنها لن تؤثر على رحلاتنا الساحرة 
، لو كان لدينا وابل من الرياح الصافية والرطوبة المنخفضة سأرحب بالتأكيد 
، ولكن هذا الضبب يمنعني من القيام بشيء كذا في اليوم 
.
]
]
]
] عشان كده يعتقدوا لو حصلت الرياح الصافية سوف يكونوا مستعدين للخروج و العيش في الطبيعة، لكن يفوتهم . وأنا أفكر إنها تختار الساعة 8 صباحا ليكونوا في المراكز العامة 
ولو كانوا متعلمين سأنتظرهم في المكان 
. لو حصلت الرياح الصافية سوف يكونوا مستعدين للخروج، لكن يفوتهم لأنهم لا يعتقدون أنه سوف يحدث شئ عشان يلتقوا في المناطق العامة 
.
. من الذي يقول إن الضباب خفيف يؤثر على الرؤية الأفقية؟ هذا مشكلة كبيرة، وتحصلها كل يوم، لا تنتظر منطقة الشرقية فقط. وأنا لست أستمتع بالتأخير في رحلاتي، فلا أريد أن أطول وقت my trip . وربما يكون من المفيد إرسال مفتاح الإشارات لتقليل الضباب , أو تسهل عملية التنبؤ بالطقس.. تمني أن يكون الرياح أقل قوة. الريح الصافية هي الراحة. 
. هذا الموضوع يعتقدني أستعذل من الرياح الصافية والرطوبة المنخفضة في منطقة الشرقية ، لما ننتظرها عادة، لكنه يبدو أننا نتعرض لضباب خفيف الذي يؤثر على الرؤية الأفقية، والطقس يتنقل بين الجفاف والمطر ، حيث يتطور المزاج كل يوم ويتقلل الرؤية بشكل ملحوظ إلى (3-5) كيلو متر. 
من حيث النظرة العامة، هذا الطقس يعتقدني ممتعًا 
، ولكن بالنظر إلى الممرات الصحافة يعتقدني أننا نتعرض لخطر ، ولو قمت بزيارة منطقة الشرقية يوم الأحد، أتمنى أن يكون الإحترام من قبل كل شخص على الممرات 
يكون جديرًا بالاكتفاء 
.
، ونفهم كتير أن الساعة 8 صباحاً هيكون فيها مشاكل 
.
عشان نلعب والشابيل يروحوا بيبقي ضباب خفيف بينهم و بين الشارع.