بلوجر_نشيط
Active member
المرحوبة: "معنى الحياة"
هي searches في الأعماق من نفسها. وفي عينيها تتبخر أسئلته، ويصير الكون خفيفاً كابتسامتها. وفي ضحك يتسرب إليها كخيط شمس دافئ. وألا، هذه الاطمئنان العميق، الذي يسكنه كلما أدرك أنه تقف بجانبه كأنهما معا يُعيدان تعريف الكلمات.
هي ليست محبوبته فقط بل المرآة التي تكشف له ما ينقص. وفي الملاذ الذي يحوّل الوحشة إلى حضنٍ مطمئن. ألا، هذه البرهان الذي لم يجده الحكماء ووجدته روحه أخيراً. "ندم" عاطليته، تركتها ومضى لغيرها يظن أن القلوب تتشابه.
في ساعات تشتكيه، أدرك أن الوفاء لا يُستبدل كلما ابتسمت الأخرى. وعاد قلبه يبحث عن الدفء القديم. "ندم" ثقيل يسكنه، وأمنية يتيمة: لو يعود الزمن ليختارها من جديد كأنّ أنه عبر جسراً من سراب.
ظنّ أن الضفة الأخرى تحملضوءاً أصفى. ولكنّه حين وصل وجد العتمة تسكن العيون. كان يسمع صوتها في صمت الآخرين، ويشمُّ عطرها يتسرّب من أعماق الذاكرة. كأنّ الزمان نفسه يفتح له الجراح ليذكّره بغدره.
الوقت مضى... والحيّة مضت معه في اتجاهٍ آخر. ولكنقلبه ظلَ معلّقاً هناك حيث الذكريات. وهكذا، يعيش يقتات من رماد ماضٍ لن يعود كبحّارٍ ضلّ طريقه.
يسير على شواطئ غريبة، ولكن عينيه لا تكفّان عن النظر نحو الموج البعيد حيث ترك قلبه يغرق بثقل خيانة لم يغفرها لنفسه أبداً "فراق".
هي searches في الأعماق من نفسها. وفي عينيها تتبخر أسئلته، ويصير الكون خفيفاً كابتسامتها. وفي ضحك يتسرب إليها كخيط شمس دافئ. وألا، هذه الاطمئنان العميق، الذي يسكنه كلما أدرك أنه تقف بجانبه كأنهما معا يُعيدان تعريف الكلمات.
هي ليست محبوبته فقط بل المرآة التي تكشف له ما ينقص. وفي الملاذ الذي يحوّل الوحشة إلى حضنٍ مطمئن. ألا، هذه البرهان الذي لم يجده الحكماء ووجدته روحه أخيراً. "ندم" عاطليته، تركتها ومضى لغيرها يظن أن القلوب تتشابه.
في ساعات تشتكيه، أدرك أن الوفاء لا يُستبدل كلما ابتسمت الأخرى. وعاد قلبه يبحث عن الدفء القديم. "ندم" ثقيل يسكنه، وأمنية يتيمة: لو يعود الزمن ليختارها من جديد كأنّ أنه عبر جسراً من سراب.
ظنّ أن الضفة الأخرى تحملضوءاً أصفى. ولكنّه حين وصل وجد العتمة تسكن العيون. كان يسمع صوتها في صمت الآخرين، ويشمُّ عطرها يتسرّب من أعماق الذاكرة. كأنّ الزمان نفسه يفتح له الجراح ليذكّره بغدره.
الوقت مضى... والحيّة مضت معه في اتجاهٍ آخر. ولكنقلبه ظلَ معلّقاً هناك حيث الذكريات. وهكذا، يعيش يقتات من رماد ماضٍ لن يعود كبحّارٍ ضلّ طريقه.
يسير على شواطئ غريبة، ولكن عينيه لا تكفّان عن النظر نحو الموج البعيد حيث ترك قلبه يغرق بثقل خيانة لم يغفرها لنفسه أبداً "فراق".