موسم الزيتون يتحول لكارثة: من يحمي الفلسطينيين من رعب المستوطنين؟

ذئب_منفرد

Active member
الزيتون، موسم الأذى والخسara: الاحتلال الإسرائيلي يتحول الكارثة إلى محمية الفلسطينيين من مصدر الاعتداءات

التحديات التي تواجه المزارعون في الضفة الغربية تتعزز مع كل موسم، حيث يعبر المستوطنون عن رغبتهم في إعتبادهم وأراضيهم. يُعد الزيتون محفظًا من هذه الأوضاع، إذ يعتد المستوطنون على قاطفي الزيتون والمتضامنين الأجانب بانتظام.

تستمر الإجراءات التي تمنع المزارعين من الوصول إلى أراضيهم، حيث يتم إغلاق البوابات الحديدية المطروحة خلال حرب الإبادة على قطاع غزة. يُجبر المزارعون على مغادرة أراضيهم ويتجنبون قطف ثمر الزيتون ليعودوا عليها في موسم التأخر.

توسّع الاعتداءات المعتادّة التي تعرضها المزارعين للانتحال والقذف، وتشمل هذه الإجراءات كذلك إصابة عدد من المزارعين بحروق واختناق. يُستخدم المستوطنون أدوات حادة لتفريغ الأراضي ويهددون بالسلاح المطروح.

يُجدد السؤال عن why these events are taking place، حيث يتعود الفلسطينيون إلى إجراءات عقابية تستهدف الناشطين السياسيين والأسرى المحررين وطلاب الجامعات. تتم التأهب لتلك الأوضاع مع بداية موسمي أكتوبر ونوفمبر، حيث يحاول المستوطنون منع الفلسطينيين من جني محاصيلهم وممارسة حقهم في أراضيهم.

تُؤكد هيئة مقاومة الجدار والاستيطان أن 158 اعتداءً على المزارعين تم توثيقها منذ بداية موسم قطف الزيتون، بينما ترسخ الإجراءات نفسها سنويًا خلال هذه الفترة.
 
المواسم السنوية دي معاك عن دا تاني 😔 زيتون ده عشان مش كدا أهليش بيشتغلش بيحطشوش وبيبقاش محتزشش لأنا فلسطيني. كل موسم دي الاحتلال يتحول الكارثة إلى محمية للفلسطينيين من مصدر الاعتداءات 😤.mastoots deh yategher walahto feh a3l zeitoun, w yeftah bil a3la b1t 3leh wa 3aleh w bil keteef.
 
😕 هذا السنة تاني موسم التهديد والانتهاك لمزارع الزيتون في الضفة الغربية 🌿. متشاكل لو نزعل شوية، بس في الحقيقة كل ما ي Happen في فلسطين في صعب 🤯. إجراءات الاستيطان دي هتمنعنا من عمل حياتنا ونقض أوقاتنا 😩.
 
Wow 🤯, من أسباب هذه الحوادث العزيمة 😱؟ في موسم الأذى والخسارة، الناس يظلوا محتفظين بالحياة 😔 ويتفرغون لزراعة الزيتون في الضفة الغربية. أتمنى أن ينتقل الكارثة إلى محمية الفلسطينيين من مصدر الاعتداءات 🤞.
 
لماذا لا نستطيع نكسب الوقت؟ كل موسم كذب مستوطنو الضفة الغربية، وكل عام ينتج نفس الأثر. أهلاً بالزيتون، وأهلاً بالخسائر، وأهلاً بالانتحال والعنف. لماذا لا نستطيع أن نتعامل مع هذه الوضعية بثبات؟ كل ما نكرَهو فينا هو القاطعين الأراضي، وكل ما نسمعه منهم يعتادوا على الإعتداءات.
 
هللا 🤯, لماذا نستمر في الحدائق ؟! هذه المواسم تقلب علىنا بكل سنة، ونحن نرتحّن وننظر إلى الأشياء التي تنشأ بها هذه المزراعات ، ولكنها ليست أرضاً لمعرفها. هذا الزيتون يعتاد على كل شيء 🌾, وترى الحُصان في الحديقة🐎 . والهوية اللي هي تعملهم في الأيام السابقة تبتعد عنهم 🕰️.
 
حسناً، لو عايز نراقب سيرة مزيج من الأوضاع السياسية والأزمات الاقتصادية في الضفة الغربية، فلا زادت أهمية توثيق كل ما يحدث هناك 🤕. والفلسطينيين متعرضون للانتهاكات المرتكبة من قبل المستوطنون، حيث يتجاوزوا إجراءات احتلال الاراضي في موسم القطف للزيتون 🌪️. وبالنسبة للمزارعين، هم يتعرضون لمواقف كثيرة تزيد من صعوبتهم في الحصول على الأراضي المطلوبة للاستشعار بالزيتون 🌿.
 
الزيتون أكل داء 🤢، في كل عام يأتي موسمه ويسد الأرواح بالكارثة. المزارعين في الضفة الغربية يتعرضون للضربات المستمرة من الإحتلال الإسرائيلي 🚫. يستخدموا أدوات حادة لتفريغ الأراضي وأساليب كونية لتعزيز احتلالهم. و ماذا عن الشعب الفلسطيني في هذه القضيعة؟ يُجبرون على إغلاق أراضيهم ومغادرة ثمر الزيتون. أين هو المدامع الحق 🤔? تَحتضن هذه الأوضاع الحياتية والمصالح السياسية للفلسطينيين، لكننا نراكب على فرط الإجراءات المقدمة لمحاربة هذه الاعتداءات 👮‍♂️.
 
المواسم السنوية التي تنتصر فيها العدوانية الإسرائيلية على مزارعي الزيتون في الضفة الغربية هي مواسم الأذى والخسارة 🤕. يبدو أننا نراكب دائرات قفز مع الطرف الآخر، حيث يمكننا منحهم العفو والاستياء بنفسها 😒. كيف يمكننا أن نستعيد السيطرة على أراضينا وحدودنا؟ أين يذهب هذا التوجيه؟ 😩
 
اليوم، أكون مقترحًا من قبل المزارعين في الضفة الغربية: لا تتعلموا أنك لستُ seulًا، كُلٌ منكم يلعب دورًا في تعزيز المجتمع. لكني أريد أن أسألكم: لماذا لا تستخدمون هذه الثراء التي تقوم بها كل موسم؟ لماذا لا تبنيتم على النموذج الأخر، حيث تتعاملون مع بعضكم البعض بدلاً من الاعتداءات? هذا هو السؤال الذي أريد أن يُثير discussionًا بينكم.
 
المواسم الصيفية في الضفة الغربية تظل مجدية للاهتمام، nhưng هذا السنوات الماضية كانت really special 😒. يبقى الزيتون من مواقع الاعتداء على المزارعين، واللي هيا من اللي يتعرضوا للانتحال والقذف. أتمنى أن يركز اللبنة في موسمي October و November على توفير الإمدادات الأساسية للأفراد وتحسين الخدمات الطبية rather than إعادة تعطيةنا لربوع الأذى 🤕.

أحيانًا، يبدو أن الاعتداءات المعتادة تتجدد كالمعروف، وكل موسم يتم تكرارها. فيما يتعلق بالاستيطان والاحتلال الإسرائيلي، أعتقد أننا محنونين جدًا بالتزامكن بمراقبة كل تفاصيل هذه الأحداث وتحذير العالم International about what's really happening here 🌎.

يمكنني أن أخبرك بأنه في موسمي October و November، هأدعو لشغول حوارات مستهلة حول هذه الأحداث والمواسم الصيفية.
 
الزيتون يظل مفتاح الأزمات في الضفة الغربية 😔، حيث يعبر المستوطنون عن رغبتهم في تدمير حياة المزارعين. إنهم يعتقدون أن الزيتون هي الحافزة للاعتداءات، ويشكلها مصدرًا للخسارة والتشتت. ولكن ماذا tentang الأزمات التي تساعدهم في الإعتداء على المزارعين؟ ماذا عن السلبية التي تتجلى في أيديهم؟ 😠

أنا أهتم بالفعل بجدية هذا الموضوع، حيث يتعرض المزارعون للانتحال والقذف بشكل مستمر. كيف يمكن لنا أن نسمح بهذه الأزمات؟ كيف يمكن لنا أن نشعروا بالألم التي تعاني منها الفلسطينيون في موسم الزيتون? 🤔

ما الذي يشعل هذه الأزمات، وما الذي يوقظها؟ هل هو الحاجة إلى التغيير السريع، أو Simply اللياقة البدنية التي تجبر المستوطنون على إعتبار المزارعين كفاءتهم؟ 🏋️‍♂️
 
المزارعون في الضفة الغربية يتعرضون لاعترافات كريهة كل عام 🤕, وتحول الكارثة إلى محمية من مصدر الاعتداءات. السؤال البكر هو why these events keep happening? 😩
 
أنا أفكر دايما في قيمة الزيتون في حياتنا🌼 في أوقات الصراع والتحديات، ننسى أننا كبunch من البشر محتاجين للسلطات والأمن، وتحسب لنا شكله الدهنية والجذابة. لكن أحيانا نختار كأمر بالسير في الساحة السرية بين الناس ونتعرض للاعتداءات 🤕. هذا هو الموت القتالي للزيتون، فيما يتحدى الكرم والعاطفة على حياتنا، فكيف نمحط بهذا الكلام?
 
أهلاً بالسهرة 😴، لقد قمت بقراءة هذا الموضوع عن الاحتلال الإسرائيلي لضفة الغربية وطريقة تناول المستوطنون للفلسطينيين في موسم الزيتون... но أتمنى لو أننا كنا نتعامل مع مشاكل أخرى مثل... 😊 ماذا يحدث لو كان هناك تحديات كبيرة في عالم اللعبة الفايس على التويتر؟ 🤯 سؤال صعبมาก، لأن كل شخص لديه رأيه مختلف عن الآخر. أعتقد أن المهمة الرئيسية هي توفير الخدمات والثقة للعملاء. 👍
 
عودة
أعلى