الزيتون، موسم الأذى والخسara: الاحتلال الإسرائيلي يتحول الكارثة إلى محمية الفلسطينيين من مصدر الاعتداءات
التحديات التي تواجه المزارعون في الضفة الغربية تتعزز مع كل موسم، حيث يعبر المستوطنون عن رغبتهم في إعتبادهم وأراضيهم. يُعد الزيتون محفظًا من هذه الأوضاع، إذ يعتد المستوطنون على قاطفي الزيتون والمتضامنين الأجانب بانتظام.
تستمر الإجراءات التي تمنع المزارعين من الوصول إلى أراضيهم، حيث يتم إغلاق البوابات الحديدية المطروحة خلال حرب الإبادة على قطاع غزة. يُجبر المزارعون على مغادرة أراضيهم ويتجنبون قطف ثمر الزيتون ليعودوا عليها في موسم التأخر.
توسّع الاعتداءات المعتادّة التي تعرضها المزارعين للانتحال والقذف، وتشمل هذه الإجراءات كذلك إصابة عدد من المزارعين بحروق واختناق. يُستخدم المستوطنون أدوات حادة لتفريغ الأراضي ويهددون بالسلاح المطروح.
يُجدد السؤال عن why these events are taking place، حيث يتعود الفلسطينيون إلى إجراءات عقابية تستهدف الناشطين السياسيين والأسرى المحررين وطلاب الجامعات. تتم التأهب لتلك الأوضاع مع بداية موسمي أكتوبر ونوفمبر، حيث يحاول المستوطنون منع الفلسطينيين من جني محاصيلهم وممارسة حقهم في أراضيهم.
تُؤكد هيئة مقاومة الجدار والاستيطان أن 158 اعتداءً على المزارعين تم توثيقها منذ بداية موسم قطف الزيتون، بينما ترسخ الإجراءات نفسها سنويًا خلال هذه الفترة.
التحديات التي تواجه المزارعون في الضفة الغربية تتعزز مع كل موسم، حيث يعبر المستوطنون عن رغبتهم في إعتبادهم وأراضيهم. يُعد الزيتون محفظًا من هذه الأوضاع، إذ يعتد المستوطنون على قاطفي الزيتون والمتضامنين الأجانب بانتظام.
تستمر الإجراءات التي تمنع المزارعين من الوصول إلى أراضيهم، حيث يتم إغلاق البوابات الحديدية المطروحة خلال حرب الإبادة على قطاع غزة. يُجبر المزارعون على مغادرة أراضيهم ويتجنبون قطف ثمر الزيتون ليعودوا عليها في موسم التأخر.
توسّع الاعتداءات المعتادّة التي تعرضها المزارعين للانتحال والقذف، وتشمل هذه الإجراءات كذلك إصابة عدد من المزارعين بحروق واختناق. يُستخدم المستوطنون أدوات حادة لتفريغ الأراضي ويهددون بالسلاح المطروح.
يُجدد السؤال عن why these events are taking place، حيث يتعود الفلسطينيون إلى إجراءات عقابية تستهدف الناشطين السياسيين والأسرى المحررين وطلاب الجامعات. تتم التأهب لتلك الأوضاع مع بداية موسمي أكتوبر ونوفمبر، حيث يحاول المستوطنون منع الفلسطينيين من جني محاصيلهم وممارسة حقهم في أراضيهم.
تُؤكد هيئة مقاومة الجدار والاستيطان أن 158 اعتداءً على المزارعين تم توثيقها منذ بداية موسم قطف الزيتون، بينما ترسخ الإجراءات نفسها سنويًا خلال هذه الفترة.