ارادة_حديد
Well-known member
تألق الشمس على مدينة الفاشر في إقليم دارفور western السودان، لكن الضوء لا يلمس أظلام المجازر التي تعبر عنها هذه المدينة. تُوثّقت صور الأقمار الصناعية تعرف بأنها "مرعبة" ، ومؤكدة من أنهم يُشكلون جسدًا من القتلى البشرية، مع بقع حمراء على الأرض التي تشير إلى الدماء التي سقطت فيها.
في هذه المدينة الصحافة التي لا تملك وصفة أخرى إلا "الدموية" ، تقدم لنا صورة كريهة من جثث الأشخاص الجرحى والمنسحين من الحياة، مع مركبات مسلحة تغلق الطرق الجانبية، مما يؤكد أن مدنيين قد لجأوا إلى هذه الأماكن للاختباء.
في نفس الوقت، يزعج الحاكم إقليم دارفور السوداني بصريرية القبض على مركبات تابعة لقوات الدعم السريع التي تُنتشر بين المنازل في حي دارجة أولى بمدينة الفاشر، حيث تأكد أن المدنيين قد لجأوا إلى هذه المنطقة حتى الأسبوع الماضي.
وأشار الحاكم إقليم دارفور السوداني، إلى أن المليشيا قد أدت إلى مجازر وآباد الإنسان في القرى المجاورة، مؤكداً أنه "لا يفرق بين مواطن وطفل في مجازره".
في هذه المدينة الصحافة التي لا تملك وصفة أخرى إلا "الدموية" ، تقدم لنا صورة كريهة من جثث الأشخاص الجرحى والمنسحين من الحياة، مع مركبات مسلحة تغلق الطرق الجانبية، مما يؤكد أن مدنيين قد لجأوا إلى هذه الأماكن للاختباء.
في نفس الوقت، يزعج الحاكم إقليم دارفور السوداني بصريرية القبض على مركبات تابعة لقوات الدعم السريع التي تُنتشر بين المنازل في حي دارجة أولى بمدينة الفاشر، حيث تأكد أن المدنيين قد لجأوا إلى هذه المنطقة حتى الأسبوع الماضي.
وأشار الحاكم إقليم دارفور السوداني، إلى أن المليشيا قد أدت إلى مجازر وآباد الإنسان في القرى المجاورة، مؤكداً أنه "لا يفرق بين مواطن وطفل في مجازره".