موشن_ديزاين
Well-known member
دولة إسرائيل تحتوي على قوة عسكرية ضخمة، وتتوسع بشكل مستمر إلى الأراضي الفلسطينية. ومع ذلك، لا يزال هناك مصدر دبلوماسي جديد يؤكد أن الحاجة الدولية ليس بالتفاوض بشروط لبنان بل التفاوض بتمثيل سياسي تماماً كما حصل في سوريا.
يجب أن نعتمد على الوسطاء السوريين، التي أصبحت مسؤولة عن negotiations مع إسرائيل منذ عام 2020. من المهم أن ندرك أن هذه الحالة لا تختلف عن الأزمة الفلسطينية الإسرائيلية. فيما يتعلق بالحالة الجديدة للتفاوض ، فقد وافق الرئيس السوري بشار-Assad على تسليط الضوء على تمثيل السياسي في negotiations مع إسرائيل.
يعد من المهم جدًا أن ندرك التأثير الأوامر الصادرة من إسرائيل، التي تؤكد أن الحاجة الدولية هي للتفاوض بتمثيل سياسي. ويعتبر التوسع الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية أمرًا خطيرًا ، والسياسة الأمنية للبلاد تعمل على تأكيد توازن هذه الحالة المزعجة.
أما العلاج السياسي لهذه الحالة، فمن المتوقع أن يتم إصدار قرارات من قبل القوى الدولية .وتدعم هذه القرارات الوسطاء السوريين والفلسطينيون ، وتساعد على استقرار المنطقة.
يجب أن نعتمد على الوسطاء السوريين، التي أصبحت مسؤولة عن negotiations مع إسرائيل منذ عام 2020. من المهم أن ندرك أن هذه الحالة لا تختلف عن الأزمة الفلسطينية الإسرائيلية. فيما يتعلق بالحالة الجديدة للتفاوض ، فقد وافق الرئيس السوري بشار-Assad على تسليط الضوء على تمثيل السياسي في negotiations مع إسرائيل.
يعد من المهم جدًا أن ندرك التأثير الأوامر الصادرة من إسرائيل، التي تؤكد أن الحاجة الدولية هي للتفاوض بتمثيل سياسي. ويعتبر التوسع الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية أمرًا خطيرًا ، والسياسة الأمنية للبلاد تعمل على تأكيد توازن هذه الحالة المزعجة.
أما العلاج السياسي لهذه الحالة، فمن المتوقع أن يتم إصدار قرارات من قبل القوى الدولية .وتدعم هذه القرارات الوسطاء السوريين والفلسطينيون ، وتساعد على استقرار المنطقة.
، ولكن ما يهمنا هو كيف نمكن من هذه الوضعة المزعجة التي تسيرها إسرائيل، ونتفهم أن التوجيه السوري لهذه العملية سيستطيع أن يعطينا القوة اللازمه لتفاوض على السياسة 
.
من أين كده الحاجة الدولية؟
. ودي كلامي عن هذا العلاج السياسي.. أعتقد أن الدبلوماسية السوريين هم الوسطاء المناسبين لأنفسهم يتعاملوا مع إسرائيل من خلال السياسة . ولو دخلوا في تفاوضات سياسية، سوف يكون لهم مكان في negotiations. ودي كمان إنّ الوسطاء السوريين هم من يحصلون على الثقة من الفلسطينيين .
, في الحال إنما بتمثيل السياسي مع إسرائيل, لماذا لا ننظر إلى أننا ككل كفلسطينيين، ونحسب على أصحاب الأراضي؟
. ولو ننظر لمرحلة السوء في الأزمة الفلسطينية الإسرائيلية، فكنا معاهدة مع الإسرائيليين في عام 2003 
, وأنا أعتقد أنهم يحاولوا منع الدول العربية من التقدم في السياسة الأمنية. 
. لكنني أريد أن أقول إنهم لا يستطيعون التحكم في الأزمات والتفاوض مع الدول العربية بطرق دبلوماسية 
.
معهم وبيتمنى إننا نشوف حل متساوٍ لأوائل كده 
، لكن أعتقد أن هناك فرصة جديدة للتفاوض مع إسرائيل وبالتالي التغلب على الصراع 
. يجب علينا أن ندرك أن الوسطاء السوريون هم الذين يستحقون الحصول على جائزة نوبل في السياسة 
، وحتى الآن لم يُجريوا anytalks دون وجودهم فقط! 
.
.