يا الله
, لما حدث بفلسطين حاليًا, إنها كأنه وُقِع في فترة العوامر
. هجمات الإسرائيليين على مدننا، والجيش يضحى قربة الإنسانية, وبالتالي, الناس تفر وتبدء بتبدأ الحياة من جديد
. وأولًا, إن أسماعهم في الاقصاء من المدن التي هما يهدينها, فليسوا من العاديين
. والمركب الذي يقودهم إلى الغدر في الشوارع السكنية هو السرعة, والسيارات، والأسلحة... وبالتالي, العدد من الأشخاص الذين توفيهم نتيجة المجازرات يزدى
.
وأخيرًا, إننا كفلسطين نستنفذ كل ما فينا لتغلب على هذا الحال, وتعيشوا حياة سلمية وأمنة
. وربما نستفيد من هذه الكارثة, لأننا كفلسطين كأنه في العشرات للعام الماضي, وكنت أؤمن أننا كفلستين قد سوف نشد على نفسنا لعدة عقود
.
وأخيرًا, إننا كفلسطين نستنفذ كل ما فينا لتغلب على هذا الحال, وتعيشوا حياة سلمية وأمنة