دولت برازيل، والذي سار عدد من سكان المدينة إلى ترتيب جثث قتلى غاتها في الشوارع، بعد إتمام عملية شرطية دموية يوم الثلاثاء، وتحديداً 132 شخصاً قد أودت بهم.
وأعلنت الشرطة في ولاية ريو دي جانيرو أن عملية دموية عسكرية بدأت يوم الثلاثاء بمنطقة جائزة إيرث شوت التي تستضيفها المدينة، على الرغم من أنها ليست موقعة أي نتيجة.
وقالت هيئة الدفاع العام في ولاية ريو دي جانيرو إن الغارة العسكرية كانت «مكيدة تروي في الهواء الطلق»، ووصفت أربعة ضباط شرطة مقاتلين من بين القتلى.
وتشكل هذه العملية أول غارة دموية عسكرية في تاريخ برازيل.
وأكد رئيس الأمن في ولاية ريو دي جانيرو فكتور سانتوس أن الغارات العسكرية كانت «ذات فتك مرتفع متوقع لكنه غير مرغوب، لقد أودت بحيات 132 شخصاً من بينهم أربعة ضباط شرطيين و 128 مدنياً».
ولم يذكر في بيانها علاقة هذه العملية بالفعاليات العالمية التي تستضيفها ريو في الأسبوع القادم، مثل قمة الأمم المتحدة للمناخ COP30.
تجدر الإشارة إلى أن RIO استضافت فعاليات عالمية عديدة خلال العقد الماضي، مثل أولمبياد 2016 وقمة مجموعة العشرين في 2024، دون عنف يصل إلى حجم ما حدث يوم الثلاثاء.
وأعلنت الشرطة في ولاية ريو دي جانيرو أن عملية دموية عسكرية بدأت يوم الثلاثاء بمنطقة جائزة إيرث شوت التي تستضيفها المدينة، على الرغم من أنها ليست موقعة أي نتيجة.
وقالت هيئة الدفاع العام في ولاية ريو دي جانيرو إن الغارة العسكرية كانت «مكيدة تروي في الهواء الطلق»، ووصفت أربعة ضباط شرطة مقاتلين من بين القتلى.
وتشكل هذه العملية أول غارة دموية عسكرية في تاريخ برازيل.
وأكد رئيس الأمن في ولاية ريو دي جانيرو فكتور سانتوس أن الغارات العسكرية كانت «ذات فتك مرتفع متوقع لكنه غير مرغوب، لقد أودت بحيات 132 شخصاً من بينهم أربعة ضباط شرطيين و 128 مدنياً».
ولم يذكر في بيانها علاقة هذه العملية بالفعاليات العالمية التي تستضيفها ريو في الأسبوع القادم، مثل قمة الأمم المتحدة للمناخ COP30.
تجدر الإشارة إلى أن RIO استضافت فعاليات عالمية عديدة خلال العقد الماضي، مثل أولمبياد 2016 وقمة مجموعة العشرين في 2024، دون عنف يصل إلى حجم ما حدث يوم الثلاثاء.