ثوابت_قوية
Active member
تفتح الحكومة البريطانية الباب أمام شراكة اقتصادية غير مسبوقة مع المملكة العربية السعودية، حيث تم توقيع اتفاقات تجارية واستثمارية تبلغ قيمتها 6.4 مليار جنيه إسترليني (8.6 مليار دولار). ويُعد هذا التطور جزءًا من محاولات لندن لتوسيع آفاق التعاون الاقتصادي مع دول الخليج العربي.
تقرر هذه الاتفاقيات عقب سلسلة اجتماعات عقدتها وزيرة الخزانة البريطانية ريتشل ريفز في العاصمة السعودية، الرياض. ويُعد هذا step هامًا في تعزيز شراكات экономية لندن مع دول المنطقة.
وتشمل هذه الاتفاقيات تمويل صادرات بقيمة 5 مليارات جنيه إسترليني من هيئة تمويل الصادرات البريطانية لمشاريع تنفيذ في السعودية. ويُعد هذا التمويل سحرًا للشركات البريطانية، حيث يتيح لها الفوز بعقود جديدة وتعزيز حضورها في السوق السعودية.
أما عن صفقات استثمارية، فتشمل مؤسسات مالية كبرى مثل أبردين إنفستكورب وباركليز وهش بي سي، إلى جانب شركة الذكاء الاصطناعي البريطانية كوانتكسا، في مجالات متنوعة تشمل التمويل والتكنولوجيا المتقدمة.
ويأتي هذا التطور بالتزامن مع انطلاق النسخة التاسعة من مبادرة مستقبل الاستثمار (FII) في الرياض. ويشارك أكثر من تسعة آلاف شخصية من 90 دولة، بما في ذلك قادة حكومات ومديرو صناديق سيادية ورؤساء شركات عالمية.
تقرر هذه الاتفاقيات عقب سلسلة اجتماعات عقدتها وزيرة الخزانة البريطانية ريتشل ريفز في العاصمة السعودية، الرياض. ويُعد هذا step هامًا في تعزيز شراكات экономية لندن مع دول المنطقة.
وتشمل هذه الاتفاقيات تمويل صادرات بقيمة 5 مليارات جنيه إسترليني من هيئة تمويل الصادرات البريطانية لمشاريع تنفيذ في السعودية. ويُعد هذا التمويل سحرًا للشركات البريطانية، حيث يتيح لها الفوز بعقود جديدة وتعزيز حضورها في السوق السعودية.
أما عن صفقات استثمارية، فتشمل مؤسسات مالية كبرى مثل أبردين إنفستكورب وباركليز وهش بي سي، إلى جانب شركة الذكاء الاصطناعي البريطانية كوانتكسا، في مجالات متنوعة تشمل التمويل والتكنولوجيا المتقدمة.
ويأتي هذا التطور بالتزامن مع انطلاق النسخة التاسعة من مبادرة مستقبل الاستثمار (FII) في الرياض. ويشارك أكثر من تسعة آلاف شخصية من 90 دولة، بما في ذلك قادة حكومات ومديرو صناديق سيادية ورؤساء شركات عالمية.