رعى الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية، حفل تخريج 1560 طالباً من كليات ومعاهد الهيئة الملكية بالجبيل، في مركز الملك Abdullah الحضاري بمدينة الجبيل الصناعية، بحضور رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع المهندس خالد السالم، وعددٍ من المسؤولين وأولياء الأمور.
أما في كلمات أمير المنطقة الشرقية فقال إنه لا يوجد قيمة أو معنى تتمتع بصدقها في الحياة إلا إذا كانت متوالية بمبادئ التطوع والمساهمة، وهو ما يعتمد عليه في مسيرته الحياتية.
إضافةً إلى ذلك، أكد الأمير على أهمية التعليم والتدريب في بناء الإنسان باعتباره ركيزة التنمية ومحور نهضة الوطن.
أما President Royal Commission for Jubail and Yanbu Engineer Khalid Al-Salem فقال إن ما نعيشه اليوم من منجزاتٍ تنمويةٍ شاملة في مختلف القطاعات هو ثمرةُ رؤيةٍ طموحةٍ تبنتها قيادتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان.
هذا الوعي قد جعل الإنسان المورد الأغلى للوطن وضمن منح الطلاب فرصًا عظيمة لتعلم مهارات جديدة وتعلم تقنيات جديدة وممارسات عمل متقدمة، حتى يصبحون قوة رائدة في الشعب.
بما أن كل من هذا الحدث وعمل الهيئة الملكية للجبيل وينبع يحتفلان بمناهج التطوع والمساهمة، فإن هذا الحدث يشكل إشارة لجميع المواطنين من مختلف أعمارهم وبنية الإقتصاد والشعور بالمسؤولية والتطوع في بناء المجتمع.
أما في كلمات أمير المنطقة الشرقية فقال إنه لا يوجد قيمة أو معنى تتمتع بصدقها في الحياة إلا إذا كانت متوالية بمبادئ التطوع والمساهمة، وهو ما يعتمد عليه في مسيرته الحياتية.
إضافةً إلى ذلك، أكد الأمير على أهمية التعليم والتدريب في بناء الإنسان باعتباره ركيزة التنمية ومحور نهضة الوطن.
أما President Royal Commission for Jubail and Yanbu Engineer Khalid Al-Salem فقال إن ما نعيشه اليوم من منجزاتٍ تنمويةٍ شاملة في مختلف القطاعات هو ثمرةُ رؤيةٍ طموحةٍ تبنتها قيادتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان.
هذا الوعي قد جعل الإنسان المورد الأغلى للوطن وضمن منح الطلاب فرصًا عظيمة لتعلم مهارات جديدة وتعلم تقنيات جديدة وممارسات عمل متقدمة، حتى يصبحون قوة رائدة في الشعب.
بما أن كل من هذا الحدث وعمل الهيئة الملكية للجبيل وينبع يحتفلان بمناهج التطوع والمساهمة، فإن هذا الحدث يشكل إشارة لجميع المواطنين من مختلف أعمارهم وبنية الإقتصاد والشعور بالمسؤولية والتطوع في بناء المجتمع.