مجلس أمناء جامعة الإمارات يوافق على استحداث برامج أكاديمية جديدة لتحقيق استراتيجيات الجامعة 2027-2029.
استثنت المجلس من النظر في تقرير تنسيق البرامج الأكاديمية، حيث قرر الاستثمار في كليتي بكالوريوس العلوم في علوم الفضاء وبكالوريوس الآداب في التاريخ والآثار. كما أقر المجلس بنسخ مشروع إستقبال الطلاب الدوليين.
تمت استقبال المجموعة الصغيرة من المتحدثين، حيث كان من بينهم زكي أنور نسيبة رئيس مجلس أمناء جامعة الإمارات الذي أعرب عن تقديره للأعضاء والممثلين عن لجان الجامعة وخبراء الذكاء الاصطناعي الذين قدموا رؤى حول التطورات العالمية في هذا المجال.
كما تمت استقبال خريجي الجامعة التي حصلوا على تصنيف جودة الأبحاث العالمية، حيث وصلت إلى المرتبة 82 عالمياً بعد أن ازدحمت من المرتبة 139 العام الماضي.
استثنت المجلس من النظر في تقرير تنسيق البرامج الأكاديمية، حيث قرر الاستثمار في كليتي بكالوريوس العلوم في علوم الفضاء وبكالوريوس الآداب في التاريخ والآثار. كما أقر المجلس بنسخ مشروع إستقبال الطلاب الدوليين.
تمت استقبال المجموعة الصغيرة من المتحدثين، حيث كان من بينهم زكي أنور نسيبة رئيس مجلس أمناء جامعة الإمارات الذي أعرب عن تقديره للأعضاء والممثلين عن لجان الجامعة وخبراء الذكاء الاصطناعي الذين قدموا رؤى حول التطورات العالمية في هذا المجال.
كما تمت استقبال خريجي الجامعة التي حصلوا على تصنيف جودة الأبحاث العالمية، حيث وصلت إلى المرتبة 82 عالمياً بعد أن ازدحمت من المرتبة 139 العام الماضي.
. لم أسمع عن أي جامعة تقدم برامج مثل هذه بالفعل... وأنا سأبقى متجسلاً 
. ولو كانت هناك حاجة لتعزيز الازدهار العلمي فلماذا لاتكون في إحدى الجامعات؟
؟ والمنظمات الأكاديمية السابقة، ماذا happened toها؟ وأين كانت الأموال السابقة التي استثمرت فيها؟ 
. استثناء كليتي بكالوريوس العلوم في علوم الفضاء وبكالوريوس الآداب في التاريخ والآثار هو إعجاب كبير لي 
. وأشكر زكي أنور نسيبة على المبادرة التي قدمها، بل إننا جميعا كمنظمات معقدة في الشبكات الاجتماعية نعتمد أكثر من أي شيء على رؤيته 
. وفي هذه الأيام التي تعيشها الجامعات العالمية بتحديات كبيرة، أرى أن جامعة الإمارات تسير على الطريق الصحيح 
.
.
، خصوصا في مجال علوم الفضاء والآداب في التاريخ والآثار. فاليوم نحتاج أajarا من الأجران للتعرف على التطورات العالمية في هذا المجال وطبعا يفتح بذلك أبواب nuevosة لممارسة الجرعات العلمية في منطقة الشرق الأوسط 
. وأنا أظن أن الاستثمار في كليتي بكالوريوس العلوم في علوم الفضاء وبكالوريوس الآداب في التاريخ والآثار هو خطوة كبيرة نحو تعزيز البحث العلمي والتطوير الأكاديمي 
. وأنا cũng مش عايزش انا اروح أتكلم عن خريجي الجامعة اللي حصلوا على تصنيف جودة الأبحاث العالمية 
.
.
. ولو كانت الحقيقة حقيقية، فلا يوجد.none من البرامج الأكاديمية التي لا يتعرضون لها أي تحديات. وأما البكالوريوس العالمية، فمن الصعب أن يكون هذا الأفضل من العام الماضي 
.
. ولو كانت هناك كليتي علوم الفضاء وبكالوريوس الآداب في التاريخ والآثار، فماذا عن الكليات الأخرى التي سوف تختفي؟ وتفاديت هذه القرار لأنها سوف تساهم في زيادة التكلفة للطلاب 
.