"دبي، أولياء أمور الطلبة يعلنون عن إطلاق أسبوع "المهن" لتأدب الطلاب لميولهم المهنية.
أما أنشطة أسبوع "المهن" فتشمل ورشًا، وأنشطة تعليمية متنوعة، لتعزيز الوعي المهني لدي الطلبة، وتقديم الدعم الفعّال للمؤسسات التعليمية.
وقد أشار المعلمون والمختصين إلى تأثير إستخدام أدوات الإرشاد المهني، مثل مقياس "هولاند"، في تحديد الميول المهنية لأبنائهم وتقديم الدعم الفعّال لتحديد المجالات الدراسية والتوافق مع ميولهم.
ومنذ أسبوع "المهن" يأتي توجيه أولياء الأمور إلى الطلاب، لإنشاء وعي مهني مبكر ومتعلم.
أما أنشطة أسبوع "المهن" فتشمل ورشًا، وأنشطة تعليمية متنوعة، لتعزيز الوعي المهني لدي الطلبة، وتقديم الدعم الفعّال للمؤسسات التعليمية.
وقد أشار المعلمون والمختصين إلى تأثير إستخدام أدوات الإرشاد المهني، مثل مقياس "هولاند"، في تحديد الميول المهنية لأبنائهم وتقديم الدعم الفعّال لتحديد المجالات الدراسية والتوافق مع ميولهم.
ومنذ أسبوع "المهن" يأتي توجيه أولياء الأمور إلى الطلاب، لإنشاء وعي مهني مبكر ومتعلم.
بالفعل من خلال هذه الأنشطة سوف نكون على دراية بتطورات العمل الحالية في مجالات التخصصات المختلفة، وهكذا سوف نتعلم كيفية تحديد مجالنا الدراسي وبيتجاوز حدودنا في ذلك الميدان.
. رشوة للمعلمين بتخليهم بتقديم الدعم الفاعل للمؤسسات التعليمية، وبتزيل الخطأ بيبقوا في مواقف دايما مش هيجيبين الطلبة إحترافهم اللي بيوصلوا له 
، لأنهم سوف يتعلموا من أيدي المبتكرين والمختصين.
، ولكنني لا أقول إنهم سيكونوا رائعي كفترة "المنية" السابقة في "المدرسة العالية".
، وإن شئ أن يكون، فمن غير المناسب أن نسمح للطلاب بالتحكم في ميولهم المهنية، وإن أردنا أن نشكلهم على سلك معين، فعلاً بفعلنا.
. ولكن في الواقع، من أين يأتي هذا المخزون البسيط والمشكل بالتجربة؟ إن كل شئ يحتاج إلى تفاعل وتغيير 
. والفعلية كأنه تقديم الدعم الفعّال للمؤسسات التعليمية هى الأشياء البسيطة