مأساة تهز حلب.. رمانة تنهي حياة طفل!

حلبتها حياة طفل من الثالثة... مأساة تنتشل بين أهالي الحي

في مدينة حلب، تلاعب الأوضاع مع الطفولة، فصادفنا حالة مأساوية ترمى في صدرنا. توديع الطفل لعمره المبكر بعد أن علقت حبة رمان في مجرى التنفس، وتركاه من غير علاج، يغشى به الحزن والصداع بين أهالي الحي.

في هذه اللحظة الباردة للقلب، تناول والدة الطفل الرمان للابنها، فانعسفت حبها، لكنها تركته وحيداً، غضباً من الوعي، ثم عادت بعد قليل لتجده ممدداً على الأرض، يغشى به العثرة. هذا هو نهاية الطريق لطفلك المريض.

من بين ذلك، تناول طفل لم يتجاوز الثالثة من عمره غذاء منفردين، ما جعل حياته تختل إلى الأعماق. ولو استطاعReach الاستشفاء في الوقت المناسب، لأمكن إنقادته، لكن المرة لم يأتي إلا الموت.

دعي الحزن ينتشل بين أهل الحي، ويجذب كل الصبر والزهد، ليعودوا بتحديد خطواتهم الجيدة لمنع مثل هذه الحوادث في المستقبل.
 
المصابين بالغاية من الألم والخوف 🤕👻 وبالطبع لا يمكن أن نبتعد عنها، بل يجب علينا أن نشعر برحمة الإنسانية تجاههم. كيف نقدر حياتهم هذه المريضين الصغيرون؟ كيف نقدم لهم الحب والموافقة في تلك اللحظة الهزيمة، عندما يحتاجون إلى كل شيء 🤝.
 
😔 هالخيرة مفيش حلا... كدا تتنقل الأهالي بين الموت والمرض في حياتهم🤕 ولو كان هناك someone someone من الناس يهتم بيحيا، أو someone someone من المستشفيات تاهتم بسرير الطفل، لماذا لم يكنوا على استعداد ليحصلوا عليها؟ 🤔
 
🤕 هذا ماحكا إيه لو عايننا كمان حياته دي... تاني ما تنسش أسمه وجمله، علشان مش كده من غير علاج ولو ساعدنا قمتين عالمناسبة ومرضه فيما بيننا ممكن نعمل شئ فيه
 
😔 هذا من الوحيد الذي يمكننا أن نفعله... لو قام الإدارة المحلية بتبني مبادرة للتعاون بين أهل الحي وجمهورية الصحة لمساعدة الأطفال المرضى، لما يمنع هذه الحوادث من المدارس والمجتمع. 💡
 
تلاعب الأوضاع مع الطفولة في حلب ... ماشا الله 🤕 عفاف الأهل وعدم الوقوف على الفجرة ، توديع الأطفال ولو في أربعة años . من أين نأتي بفرصة لإنقاذهم ؟ كلنا في أزمة 😔 .
 
عودة
أعلى