المملكة العربية السعودية تعلّق في مؤتمر لتبادل الأفكار حول التعاون الأمني مع دول الاتحاد الأوروبي ومنطقة الشرق الأوسط والشمال الأفريقي. في المؤتمر الذي افتتحه وزير الشؤون الداخلية البرتغالي ماريا لوسيا، رأس مساعد وزير الداخلية هشام بن عبدالرحمن الفالح وفد المملكة.
أعرب الفالح عن التطلع إلى تبادل أفكار وطرق تفكيك التهديدات الأمنية، وتحقيق التنسيق والتكامل الأمني والتعاون الدولي لمراقبة الجريمة المنظمة. كما أضاف إلى ذلك تطوير جهات إنفاذ القانون وتطوير آليات تنسيق مشتركة لتبادل المعلومات والخبرات.
أشار مساعد وزير الداخلية، أن التهديدات الأمنية المتطورة تفرض تحديات كبيرة، ما يتطلب تعزيز الشراكة والتعاون الدولي لتصدي لها. كما أوضح أن تبادل تجارب دولية ناجحة في مجال التدابير الوقائية لمكافحتها ضروري.
كما ناقش المؤتمر القضايا الأمنية المشتركة، ومناقشة نماذج جديدة للأمن لمواجهة التهديدات المتطورة، وتعزيز التعاون الأمني.
أعرب الفالح عن التطلع إلى تبادل أفكار وطرق تفكيك التهديدات الأمنية، وتحقيق التنسيق والتكامل الأمني والتعاون الدولي لمراقبة الجريمة المنظمة. كما أضاف إلى ذلك تطوير جهات إنفاذ القانون وتطوير آليات تنسيق مشتركة لتبادل المعلومات والخبرات.
أشار مساعد وزير الداخلية، أن التهديدات الأمنية المتطورة تفرض تحديات كبيرة، ما يتطلب تعزيز الشراكة والتعاون الدولي لتصدي لها. كما أوضح أن تبادل تجارب دولية ناجحة في مجال التدابير الوقائية لمكافحتها ضروري.
كما ناقش المؤتمر القضايا الأمنية المشتركة، ومناقشة نماذج جديدة للأمن لمواجهة التهديدات المتطورة، وتعزيز التعاون الأمني.