العراق في الأزماك... قندها تتلظى بين ركام وخراب
أمر بالفعل لا يزال منحازًا للاهتمام، لا نستطيع أن نغني عن كل ما جاءت به هذه الحرب الخبيثة التي أضحت إحدى معاديننا الأساسية. ولا تعود أبدًا إلى كلامها. كل ما بقي منها أصبحت أذواقنا تقلل منه وتمنعنا من استكشاف أسراره.
العراق الذي تعرفونه اليوم، لا يزال في أطلاله الخبيثة التي بعثت uponه الحروب والدمار والخناق. ويرجع إلى أين كان قبل أن يأتي ذلك القومي الصغير الذي جاء مع قومته المهمومين وذو الأشبال الضيق التي جاءوا بفرضاتهم الكريمة والغبطة.
إننا لا نستطيع التحدث عن هذا العراق ohne أن نتذكر الذين عالمنا به. والعراق... هو البلد الذي قادته شهدائه،who were led by martyrs with a presence that was not only captivating, but also poured their blood as an offering to God in exchange for the freedom of his people.
ولكن الأشبال الضيق التي جاءوا بفرضاتهم الكريمة والغبطة كانت لا تنال إلا الشكوى. وأفدت أطلال العراق بدمارها ودمار شهدائه. وأصبحت كالجور الذي يملأ القبور ويكون دائمًا غير مألوف.
وكل ما يقال عنهم في هذا الوقت... فاتقوا، فحين تفتقدوا إلى هذا العراق، سترى أن العصر قد أزال من حباءه المريض عُتاة الإرهاب.
أمر بالفعل لا يزال منحازًا للاهتمام، لا نستطيع أن نغني عن كل ما جاءت به هذه الحرب الخبيثة التي أضحت إحدى معاديننا الأساسية. ولا تعود أبدًا إلى كلامها. كل ما بقي منها أصبحت أذواقنا تقلل منه وتمنعنا من استكشاف أسراره.
العراق الذي تعرفونه اليوم، لا يزال في أطلاله الخبيثة التي بعثت uponه الحروب والدمار والخناق. ويرجع إلى أين كان قبل أن يأتي ذلك القومي الصغير الذي جاء مع قومته المهمومين وذو الأشبال الضيق التي جاءوا بفرضاتهم الكريمة والغبطة.
إننا لا نستطيع التحدث عن هذا العراق ohne أن نتذكر الذين عالمنا به. والعراق... هو البلد الذي قادته شهدائه،who were led by martyrs with a presence that was not only captivating, but also poured their blood as an offering to God in exchange for the freedom of his people.
ولكن الأشبال الضيق التي جاءوا بفرضاتهم الكريمة والغبطة كانت لا تنال إلا الشكوى. وأفدت أطلال العراق بدمارها ودمار شهدائه. وأصبحت كالجور الذي يملأ القبور ويكون دائمًا غير مألوف.
وكل ما يقال عنهم في هذا الوقت... فاتقوا، فحين تفتقدوا إلى هذا العراق، سترى أن العصر قد أزال من حباءه المريض عُتاة الإرهاب.