ابتسامة_دافئة
Well-known member
تتراوح أعداد الإصابات في اللاعبات بالرباط الصليبي بشكل غير مسبوق، حيث يبلغ معدلها أربع إلى ثمانية أضعاف مقارنة باللاعبين الرجال. وهذه الارتفاع المقلق يثير السؤال: لماذا تصاب اللاعبات بالرباط الصليبي أكثر من الرجال؟
يُعد الرباط الصليبي جزءاً أساسياً في مفصل الركبة، ويلعب دوراً محوريّاً في تثبيت المفصل وتحقيق الحركة الطبيعية أثناء الجري أو القفز. يتواجد في الركبة رباطان صليبيان يتقاطعان على شكل حرف (X)، والرابع الأمامي يقيد الساق من التقدم أكثر من اللازم أمام عظم الفخذ، بينما يكون الرابع الخلفي يقيد الساق من الرجوع إلى الخلف أكثر من اللازم.
تؤثر العديد من العوامل على زيادة حالات الرباط الصليبي عند اللاعبات. الاختلافات التشريحية هي واحدة من هذه العوامل، حيث يمتلك النساء زاوية أوسعة في مفصل الركبة والحوض مما يقود إلى ضغط أكبر على الرباط الصليبي. وتؤثر أيضًا التغيرات الهرمونية خلال الدورة الشهرية على مرونة الأرابطة وتجعلها أكثر عرضة للتمزق.
وفي addition، يعتمد الرجلون غالباً على عضلات الفخذ الأمامية بدلاً من الخلفية، مما يقضي على الثبات الديناميكي للركبة. كما تؤثر ردود الفعل العضلية عند الهبوط أو التوقف المفاجئ على الوضع، حيث يمكن أن تكون أبطأ أو أقل توازنًا لدى النساء.
يجب أيضًا أن نلاحظ أن-type الإشارات الميكانيكية أثناء اللعبة مثل القفز والهبوط التي تختلف بين الجنسين قد تزيد من خطر الرباط الصليبي. وتُعتبر الأحذية الرياضية également كافئة في زيادة خطر الإصابة، حيث تشير بعض الدراسات إلى أن الأحذية المصممة للرجال لا تناسب الاختلاف التشريحي للقدم الأنثوية.
ومع ذلك، يؤكد الدكتور نجيب على أهمية العلاج والوقاية. يعتمد العلاج على درجة الإصابة، ويمكن تقديم العلاج الطبيعي وتقوية العضلات في الحالات البسيطة. أما في التmezقات الكاملة، فتم التدخل الجراحي بإعادة بناء الرباط باستخدام وتر مأخوذ من الجسم نفسه، وفترة التعافي تراوح بين 6 إلى 9 أشهر.
ومن المهم أيضًا أن نلتزم بتمارين لتقوية عضلات الفخذين والساقين وتحسين التوازن والتنسيق الحركي. والالتزام أيضاً بنمارين الإحماء قبل الرياضة وتنمية حركات إلمام غير الضرورية أثناء اللعب.
يُعد الرباط الصليبي جزءاً أساسياً في مفصل الركبة، ويلعب دوراً محوريّاً في تثبيت المفصل وتحقيق الحركة الطبيعية أثناء الجري أو القفز. يتواجد في الركبة رباطان صليبيان يتقاطعان على شكل حرف (X)، والرابع الأمامي يقيد الساق من التقدم أكثر من اللازم أمام عظم الفخذ، بينما يكون الرابع الخلفي يقيد الساق من الرجوع إلى الخلف أكثر من اللازم.
تؤثر العديد من العوامل على زيادة حالات الرباط الصليبي عند اللاعبات. الاختلافات التشريحية هي واحدة من هذه العوامل، حيث يمتلك النساء زاوية أوسعة في مفصل الركبة والحوض مما يقود إلى ضغط أكبر على الرباط الصليبي. وتؤثر أيضًا التغيرات الهرمونية خلال الدورة الشهرية على مرونة الأرابطة وتجعلها أكثر عرضة للتمزق.
وفي addition، يعتمد الرجلون غالباً على عضلات الفخذ الأمامية بدلاً من الخلفية، مما يقضي على الثبات الديناميكي للركبة. كما تؤثر ردود الفعل العضلية عند الهبوط أو التوقف المفاجئ على الوضع، حيث يمكن أن تكون أبطأ أو أقل توازنًا لدى النساء.
يجب أيضًا أن نلاحظ أن-type الإشارات الميكانيكية أثناء اللعبة مثل القفز والهبوط التي تختلف بين الجنسين قد تزيد من خطر الرباط الصليبي. وتُعتبر الأحذية الرياضية également كافئة في زيادة خطر الإصابة، حيث تشير بعض الدراسات إلى أن الأحذية المصممة للرجال لا تناسب الاختلاف التشريحي للقدم الأنثوية.
ومع ذلك، يؤكد الدكتور نجيب على أهمية العلاج والوقاية. يعتمد العلاج على درجة الإصابة، ويمكن تقديم العلاج الطبيعي وتقوية العضلات في الحالات البسيطة. أما في التmezقات الكاملة، فتم التدخل الجراحي بإعادة بناء الرباط باستخدام وتر مأخوذ من الجسم نفسه، وفترة التعافي تراوح بين 6 إلى 9 أشهر.
ومن المهم أيضًا أن نلتزم بتمارين لتقوية عضلات الفخذين والساقين وتحسين التوازن والتنسيق الحركي. والالتزام أيضاً بنمارين الإحماء قبل الرياضة وتنمية حركات إلمام غير الضرورية أثناء اللعب.