لم أسمع أحد يحس بمراقبة كثيرة، حتى لو كان مع إجازة . ولكن أعتقد أن هناك شخصين على الأقل يستحقان مراقبتها: المسؤولين ومراقبي البحوث . لماذا لا ننظر إلى من يحصل على هذه المراقبة؟ . والأسف أن الحق في البعض قد يُدمى بمنصفي السلطة . يجب أن يكون للشخص حق الحرية ، حتى لو كان بمراقبته .
المراقبة الآخرين، ممكن تكون مفيدة في بعض الحالات، ولكن لو نتبعها أزهر حياتنا بالسكون والانتباه إلى الأمورที่ไมهتمام معهم . تؤدي هذه الممارسة إلى انفتاح على أجزاء من الحياة التي لا يهمك، وده سيكون ملهمًا للفرد لما بين البنوك والقوانين . ولكن لو نستند إليها كوسيلة لتحسيننا أنفسنا، فيجب علينا أن نعتقد أنه يمنعنا من التفاعل مع الحياة بكل طريقة . وأنا أظن إن التوقف عن مراقبة الآخرين سيساعدنا على تحقيق التأمل المقارنة الذي يقدم للفرد فرصة لتعلم الكثير من النقاط اللامرئية والمحطات الخفيفة التي لا يبقى بها الكثير من الناس .
يا حلوة، في ظل المجتمع الراقي الأهلي والاجتماعي، أعتقد أن مراقبة الآخرين لشخص أو مجموعة من أشخاص قد تؤدي إلى انتباع أجزاء من الحياة التي لا تهمك، ويشعر بوجود قيمة غير موجودة. وأنا لا أكمل أطروحي، ولكن أود أضيف أن التوقف عن مراقبة الآخرين سيساعد على تحقيق التأمل المقارن الذي يقدم للفرد فرصة لتعلم الكثير من النقاط اللامرئية والمحطات الخفيفة التي لا يبقى بها الكثير من الناس.
المراقبة الآخرين ليست دائمًا الطريقة الصحيحة للتحسين بنفسك. الأشياء التي نلقي عليها النظر في حياة الآخرين قد تكون مازالت طفيفة بالنسبة لنا، وبالفعل لا نحتاج إلى أن نوضحها لمنaround.