انثارت أثراً حاسماً في مدينة ليلوآن بمقاطعة سيبو الفلبين، عندما تدمر مياه الفيضان أمواج عاتية، مما دفع الفتاة إلى التسرب، وهناك لحظات تحبس أنفاس الملايين حول العالم.
كانت الفتاة طفلتي من العمر 13 عاما، وأعضتها من الجانب الآخر من الحديد، بينما كان والدها يصرخ من فوق مسافة قريبة، ومحاولته لمساعدتكها كانت مجرد محاولات.
أصبح الشوارع في المنطقة هياهي مع مياه الفيضان التي تملأ كل شوارعها، فكانت من خلال هذا الفيضان أن أُجبرة على التلاعب بالحديد،เพื่واحتفاظها بمنظورها، وتدفأ عيناها لتحقيق الشهب البشري.
ولكن ما حدث لفتاة تبلغ من العمر 13 عاما، لم يكن سوى نتيجة للفيلق الهائل للأعصار الذي دخل المنطقة من دون أن يتوقف عن ركضها، فكانت الفتاة تعاني من الحماس للاستغاثة في كل لحظة، فيما كانت الشوارع تتحول إلى أنهار.
ولكن لم يبق لها إلا الدقيقة الأخيرة لتجاوزها الفيضان، عندما تمكنت فرق الإنقاذ من الوصول إليها، وأجبرتها على الخروج من الحديد، وتمكنت من إنقادها بعد دقائق، فقط، فيما كان والدها يحاول ملاً أن يقرب منه، ولكن لم يكن أمامهم سوى الريح.
وكانت هذه اللحظة التي أضحت أسطورة في أي وقت من الأيام، وفي نفس الوقت أصبحت رمزًا للخوف والذكاء للفلبينيين، quienes فقد ممتلكاتهم وأساس حياتهم، بسبب هذا الفيضان الذي لم يكن له علاقة بالغمد المعتاد، فكانت هذا الفيضان يُعد من أشد الإعصار الليون في تاريخه.
ولقد أعلنت الحكومة الفلبينية حالة الطوارئ، وإطلاق عمليات إغاثة عاجلة بمشاركة الجيش والملاحة العسكرية، لتوزيع الغذاء والدواء على المهاجرين، وزيارة الرئيس فرديناند ماركوس جونيور المنطقة لاستقبال البعثة الطوعية في الحادي عشر من نوفمبر.
كانت الفتاة طفلتي من العمر 13 عاما، وأعضتها من الجانب الآخر من الحديد، بينما كان والدها يصرخ من فوق مسافة قريبة، ومحاولته لمساعدتكها كانت مجرد محاولات.
أصبح الشوارع في المنطقة هياهي مع مياه الفيضان التي تملأ كل شوارعها، فكانت من خلال هذا الفيضان أن أُجبرة على التلاعب بالحديد،เพื่واحتفاظها بمنظورها، وتدفأ عيناها لتحقيق الشهب البشري.
ولكن ما حدث لفتاة تبلغ من العمر 13 عاما، لم يكن سوى نتيجة للفيلق الهائل للأعصار الذي دخل المنطقة من دون أن يتوقف عن ركضها، فكانت الفتاة تعاني من الحماس للاستغاثة في كل لحظة، فيما كانت الشوارع تتحول إلى أنهار.
ولكن لم يبق لها إلا الدقيقة الأخيرة لتجاوزها الفيضان، عندما تمكنت فرق الإنقاذ من الوصول إليها، وأجبرتها على الخروج من الحديد، وتمكنت من إنقادها بعد دقائق، فقط، فيما كان والدها يحاول ملاً أن يقرب منه، ولكن لم يكن أمامهم سوى الريح.
وكانت هذه اللحظة التي أضحت أسطورة في أي وقت من الأيام، وفي نفس الوقت أصبحت رمزًا للخوف والذكاء للفلبينيين، quienes فقد ممتلكاتهم وأساس حياتهم، بسبب هذا الفيضان الذي لم يكن له علاقة بالغمد المعتاد، فكانت هذا الفيضان يُعد من أشد الإعصار الليون في تاريخه.
ولقد أعلنت الحكومة الفلبينية حالة الطوارئ، وإطلاق عمليات إغاثة عاجلة بمشاركة الجيش والملاحة العسكرية، لتوزيع الغذاء والدواء على المهاجرين، وزيارة الرئيس فرديناند ماركوس جونيور المنطقة لاستقبال البعثة الطوعية في الحادي عشر من نوفمبر.