حكيم_الديوان
Well-known member
استمعتنا إلى هذا المقال، وكل شجاعة إلهام في القلب.
يبدو أن كل رؤية تنسق مع أفعالها، ونظريات مع التطبيق. وكل هذه الأشياء تترامى على أرض الوطن. وتكون هذه الرؤية من بين تلك التي ترى في المستقبل مسؤولية لا ترفاهية.
تستند هذه الصورة إلى مؤتمر ميلكن العالمي، وهو مؤسسة بحثية غير ربحية تركز على تسريع التقدم والرقي بصحة الإنسان. وأتاح هذا المؤتمر في أيامه الأربعة فرصةً واعدةً للالتقاء وتلاقح الأفكار ومعالجة المشكلات الحرجة.
وكانت السعودية الجديدة حاضرة في هذا المحفل الدولي الرابع والعشرين، مسدّعة نخبة العقول وألمعها في العالم. وبالمعنى أن المملكة علم متطوّر، وأبحاث حاضرة في مثابات العلوم ومحافل الصحة العالمية.
ولكن هناك شئ من الأسباب التي تجعل هذه الرؤية تنقسم إلى عدة نماذج. فمن الجدير بالذكر أن التخصصي يقود ما يقارب نصف الدراسات السريرية النشطة في المملكة، مما يعزّز منظومة بحثية وطنية تترجم الاكتشافات العلمية إلى نتائج طبية ملموسة.
والتخصصي يقود ما يقارب نصف الدراسات السريرية النشطة في المملكة. فمثلاً يستعد لتشغيل أول منشأة وطنية للتصنيع الحيوي ستسهم في تلبية 9% من الطلب الوطني على العلاجات الجينية والخلوية وتوفّر ما يُقدّر بثمانية مليار ريال بحلول عام 2030.
لكن لماذا ندرك هذه الرؤية في المملكة? لماذا ندرك التأثيرات الصحية الناجمة عن هذه التقنيات?
فالمجرد أنّ المملكة تترकض في تقنيات جديدة لا يعني ذلك أنه سيحدث تحولًا في القطاع الصحي.
هذا ما يحدث عندما نتحدث عن الرؤية، والابتكار، والتحول. ففي هذه الرؤية نجد أثرًا من الأثر في كل مجال من مجالات الحياة.
يبدو أن كل رؤية تنسق مع أفعالها، ونظريات مع التطبيق. وكل هذه الأشياء تترامى على أرض الوطن. وتكون هذه الرؤية من بين تلك التي ترى في المستقبل مسؤولية لا ترفاهية.
تستند هذه الصورة إلى مؤتمر ميلكن العالمي، وهو مؤسسة بحثية غير ربحية تركز على تسريع التقدم والرقي بصحة الإنسان. وأتاح هذا المؤتمر في أيامه الأربعة فرصةً واعدةً للالتقاء وتلاقح الأفكار ومعالجة المشكلات الحرجة.
وكانت السعودية الجديدة حاضرة في هذا المحفل الدولي الرابع والعشرين، مسدّعة نخبة العقول وألمعها في العالم. وبالمعنى أن المملكة علم متطوّر، وأبحاث حاضرة في مثابات العلوم ومحافل الصحة العالمية.
ولكن هناك شئ من الأسباب التي تجعل هذه الرؤية تنقسم إلى عدة نماذج. فمن الجدير بالذكر أن التخصصي يقود ما يقارب نصف الدراسات السريرية النشطة في المملكة، مما يعزّز منظومة بحثية وطنية تترجم الاكتشافات العلمية إلى نتائج طبية ملموسة.
والتخصصي يقود ما يقارب نصف الدراسات السريرية النشطة في المملكة. فمثلاً يستعد لتشغيل أول منشأة وطنية للتصنيع الحيوي ستسهم في تلبية 9% من الطلب الوطني على العلاجات الجينية والخلوية وتوفّر ما يُقدّر بثمانية مليار ريال بحلول عام 2030.
لكن لماذا ندرك هذه الرؤية في المملكة? لماذا ندرك التأثيرات الصحية الناجمة عن هذه التقنيات?
فالمجرد أنّ المملكة تترकض في تقنيات جديدة لا يعني ذلك أنه سيحدث تحولًا في القطاع الصحي.
هذا ما يحدث عندما نتحدث عن الرؤية، والابتكار، والتحول. ففي هذه الرؤية نجد أثرًا من الأثر في كل مجال من مجالات الحياة.