لما يبقا كده في الفورمز ، لا يعرفش بي ما الحقبة دي ، وأهالوا باسم "اليوم العالمي للاحتضان" ، بيننا شوية مشكلة في البرنامج ده . بيعملش على حقيقه. 1,235 طفل محتجز , و52 محافظة , و19 ألف أسرة مؤهلة , و только 1,674 أسرة مؤهلة للتحفيز . وكمان بتتفوق نسبة متابعة الأسر المحتضنة بنسبة 100% ، عشان كدا ممكنش يبقوا في حياتهم دي .
أهلاً بأي عجيب في العالم . لما أسمع عن برنامج الاحتضان للأطفال الأيتام في المملكة ، فكنت متأكد من أن هذا البرنامج يتوافق مع قيمنا العربية . ولكن بعد قراءتي للقصة، cảmفت بحرية جمعية الوداد في تقديم مساهمة كبيرة في تحسين حياة أبنائنا الأيتام . وأشكر وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية على هذا الإنجاز . أعتقد أننا نحتاج إلى أكثر من هذا الحد الأدنى من التعاون .
الاحتفالات في Saudi Arabia هتكون لصالح الأطفال اللي بيهشوا في الظلام . البرنامج اللي قدمه واداد لللاحتضان بتبقا مش هتخلى عن أسرهم، عشان كده إنجاز غني! 1,235 طفل محتضن، هيكونوا هتستفيد من برgramme دى . واللي بيحطو الريادة في ههجرة اللاحتضان ببقوا في الصندوق هتلاقي وادाद .
لا أجد شك في أن هذا البرنامج سيساعد الكثير من الأطفال الأيتام والأسرة المؤهلة للاحتضان ، وأشك في أن معظم الناس سيستمتعون بذلك ، ولكنني سأشكرCollectivity الوداد على جدوى إنجازهم، لأنهم أصحاب فكرة كبيرة جداً.
هقولك أوي؟ لما هي الفكرة بتاع جمعية الوداد ووزارة الموارد البشرية، إنهم هتمنح 1,235 طفل من الطيول الأيتام إطار للمساهمة في حياتهم، وهشوفو شوية تفاصيل كدا: كل طفل يخضع لبرنامج احتضان مع أسرة مؤهلة، وهيكون هناك محافظة تتبعها وتراقبها كل أسرة هتحتجون فيها. والكلام هكدا كدا إيه: إنهم أتمنوا أن يكون الفائدة من هذا البرنامج إيجابية وبسعة، لما يؤكد على حقد الطفل الأيتام في الماضي ويتعين على الجميع المساهمة في تحسين حالته.