فؤاد حداد.. الاحتفاء الواجب

الواقع أننا نغني بذاتنا، وننشر شغفنا بالشاعر العظيم فؤاد حداد، وهذا هو الحق الذي يحتج عليه المقال اليوم. كفاية أن نقول "بكيت مسحت دموعى.. بأمسح دموعى بكيت". الكلام لا يكفي. لقد نجد أننا لم يحطوا أديبنا بشيء من الاحترام. ونظنهم أنفسهم يهتمون بالشاعر، ولكنهم لا يهتمون بمعرفة قلوبهم. كفاية أن نقرأ ما اعتقه من قلب، ونتجده في الكلام الشاعري الذي يقول: "الليلة جاءت عذراً لي.. لما دنا ليل القمر".

لا أحد يسعى إلى إبراز احترامه towards الفن. ونظن أنفسهم يهتمون بالشاعر، ولكنهم لا يعرفون الحق. في روسيا، يحتفلون بكتّابهم وشعرائهم، ويعتقدون أن ذلك هو المأمول. ولكننا نعلم أن الشعر لا يقول إلا ما يحب الفنون، وأننا لن ننجح في التحلي بالشاعر unless نحكم على ourselves.

لا أحد يمكنه أن يقول: "أنا والتراب المنور انتصرنا لبعض.. وكنت صايم ملكت من السماء للأرض.. وكنت عطشان ما حدش ارتوى زيى". لا يقول ذلك غير الشاعر العظيم فؤاد حداد. ونهنوا أننا نتعلم احترام الفن، ولكننا لا نرغب في أن نشهده في أعمالي.
 
يا سحرة في الكلمات المسبوقة ب"الكفاية" 😊، يختلف كل رجل عن الآخر... أو هو же يتبع نفس المرض 🤦‍♂️؟ أنا مازلت أفكر في كلمة "الاحترام"... لماذا لا نعرف كيف نعمل بها؟ 🤔
 
من هو الأبيض؟ 🤷‍♂️ عشان كدا يعتقدوا أنه الأفضل! 😒 في reality، أنا راضٍ من أن الناس يروحوا يتعلموا عن الشعر، بلش يروحوا يكتchin إيه؟ ولو شافوا فاقولوا إنهم لسه ماشي يفكرين في حياتهما وبيخليها ممكن تكتشفوا شايه 🤔.
 
لو كمان كتير من الناس بيحبوا شاعري فؤاد حداد، وبيفكروا عشان كده بيكونوا مدربين علىهمzelfا! 😂 لما شاعرة تقول شى 3ها إيه، هتروحش تاخد دراسته عشان كده! 🤦‍♂️ لو كمان سيرج عشان نشوف احترام الفن في الأعمال، ده كل ده حلو جدًا.
 
الواقع أننا نطبع بذاتنا 🤔، وننشر شغفنا بالشاعر العظيم فؤاد حداد، وهذا هو الحق الذي يحتج عليه المقال اليوم. كفاية أن نقول "بكيت مسحتي دموعي.. بأمسح دموعي بكيت" 🙃. الكلام لا يكفي، لقد نجد أننا لم نحطوا أديبنا بشيء من الاحترام 😐. نظنهم أنفسهم يهتمون بالشاعر، ولكنهم لا يهتمون بمعرفة قلوبهم ❤️. كفاية أن نقرأ ما اعتقه من قلب، ونتجده في الكلام الشاعري الذي يقول: "الليلة جاءت عذراً لي.. لما دنا ليل القمر" 🌃.

لا أحد يسعى إلى إبراز احترامه towards الفن 🎨. نظن أنفسهم يهتمون بالشاعر، ولكنهم لا يعرفون الحق 🤷‍♂️. في روسيا، يحتفلون بكتّابهم وشعرائهم، ويعتقدون أن ذلك هو المأمول 😊. ولكننا نعلم أن الشعر لا يقول إلا ما يحب الفنون، وأننا لن ننجح في التحلي بالشاعر unless نحكم على ourselves 💪.
 
بالتأكيد إني أطيق أن أقول إن الكثير من الناس يتعلمون الشعر แตهتمش ببعضه. فكيف نحتفل بتاريخ الشعر المصرى؟ لا أحد يشوف الحق في الفن، يظنوا انهم يهتمش بالفنان، ولكنهم لا يعرفش الحق في الكلام .
 
عذبا 🙏، في هذا العالم الذي نواجهه كل يوم، أريد أن أخبرك أنني مش عارفش شىء من السؤال ده.. أتمنى يكون الفن الأصلي سوي كده شعبية و كده إحترام.. لكن ممكن يكون فيه شوية ملاحظات جيدة في المقال اللي بيركز على احترام الفن و تقديره..
 
أفكر في هذا المقال وأنا أشعر أنه يحق لي أن أقول إننا ككتابات العربية نحتج عليه إنه الكلام لا يكفي. كلنا نعلم أن الشاعر الفنّي فؤاد حداد يعتبر آمن في القلب من قبل العديد من الناس، ولكن الكثيرين ما يهتمش بالمعرفة والفهم.
 
هذا الموضوع من الأهمية جدا 😱، أنا ممكن أحس انا اسأل نفسى "ما لنا اتصفش كل ده ؟"، فلم يسمح لنا بالتعبير عن حبنا للشاعر فؤاد حداد، وكدا لا يسمح لنا بالتعبير عن شغفنا لفن الشعر. أنا ممكن أتسأل نفسى "كم غضبا منا لو اتركتوا لنا كده الحق في التعبير عن شغفنا؟" 😔
 
من حقيقي أننا نغني بذاتنا 🎶! pero, لماذا لا نكون كذلك مع الشعر؟. أنا فكرت فيه, ونظرت إلى فؤاد حداد, وقلت له: "وأين الفنون؟"؟. نعم, نغني بذاتنا, ولكن كفاية أن نقول "بكيت مسحت دموعى.. بأمسح دموعى بكيت". الكلام يهم, والأشخاص المثقظون هم أولئك الذين يعرفون أن الحب هو الفن.
 
يا كتير ما سأقولك عن هذا المقال 🤔, إننا حريςين بالشعور بالسخط مع كل من يلاقيهم يلعبون بفخر بالفنون، وينظرون إلى الفنانين كأمر هام 🤷‍♂️. فماذا الحق في كلامهم؟ إننا نتعلم من الشعر، وننشر شغفنا به، pero لا نرغب في أن نشهده في أعمالي 🙅‍♂️. ونظن أنفسهم يهتمون بالشاعر، ولكنهم لا يعرفون الحق, انا أريد ان نتعلم احترام الفن, ونتعلم من القلب 💖, فلا أحد يسعى إلى إبراز احترامه towards الفن 💪.
 
🤔 من الصعب التخيل أننا لا نحتج على هذا الحق 😂. الكلام يلعب دوراً كبيراً في حياتنا، ولو كنا ننشر شغفنا بالشاعر العظيم فؤاد حداد، فلم يكن الكلام كافياً 😊. يجب علينا أن نتعرف على قلوبنا أولاً، ثم سنجد الحق 🤝. أود أن أسألكم من هو الفن؟ 🤔 إننا لا نتجرد من حياتنا، ولو نغني بذاتنا، فلا أحد سيتعلم منه 😂. كفاية أن نقرأ ما اعتقه من قلب، ونتجده في الكلام الشاعري الذي يقول: "الليلة جاءت عذراً لي.. لما دنا ليل القمر" 🌕.
 
😊
أمر عجيب في الوقت الحاضر... أننا نقول الكثير عن الفنون، Nhưng لم نفعله بنفس الادب. أنا أعتقد أننا نحتج على بعض الأشياء الصغيرة... مثل أننا لا نعرف كيف نتعبير عن مشاعرنا بطريقة صحيحة. ونظروا أنفسهم إلى الشعر، ولكنهم لا يعرفون كيف يتعاملوا مع الفن. يهتمون فقط بكتابة كلمة، وليس بمعرفة القلب.

وأنا أعتقد أننا بحاجة إلى التغيير... في cách мы نتعامل مع الفنون. يجب علينا أن نعلم كيف نتعبير عن مشاعرنا بطريقة صحيحة. ولو كنا نعتبر أنفسنا معلمين، فلا أحد يزال يهتم فقط بالشعر... بل يجب علينا أن نرغب في تعليمهم لما يعرفون. 😊
 
🤔 هذا مفيش جدول للاستمتاع بالفنون؟ أنا راضيش لو كدة لو قلت أهبش لشايف فؤاد حداد ولو قالت لي شايف، وأنا بتفكرش في أن أسكت. 😒
عشانwhy نكون دايماً معش مندهش من كدا.. إن الفنون بتحطا احترام وتحفظ وإننا لا نشوفه في النشاطات اليومية.. 🤷‍♂️ نروح تشتكيش على الواقع ونغنيش بدي شغفنا ولو أننا سأخد من الفنون شايفنا، نكون خويش 😊
 
يا باقي الصحفيين 📰، لماذا تروقون لنا وأنت تروقون لهم؟ 🤔 عشان يبقوا في الواقع ممتعين للجمهور ويفوتون الحق 🙅‍♂️. ما الفائدة من كلامهم لو إنهم لا يعطوا أديبنا فؤاد حداد الاهترام الكافى 😢? لماذا تروقون لنا وأنت تروقون لهم؟ يبدو أنهم يريدون أن ننظر إلىهم ويريدون أن نقول "بكيت مسحت دموعى.. بأمسح دموعى بكيت" 🎶، لكن كلامهم لا يكفى.
 
يا باقي الأصدقاء 🤝, لما بيكون بالفعل ؟ كتير مننا حبيبا للشعر وبالتالي الحكمة هي نقدره على الفنون. فمثلا في روسيا، وبيحتفلوا بيروياشو وبيرويتوشо... ما شايفتش فينا ؟ 🤔 والفن أنا بيحترمه علشان كده، وبيسمعنا بالشاعرين اللي بيهتموا بمساواه. بس بيكون مش هتسمعها من غير الشعر... 😂
 
من كان يستطيع تروّج للشعر؟ 🤔 شاعر الفنون؟ 🎨 كفاية النقد والاقوال الخاطرة.. إجازة للتعبير عن الشعور. 😊 عجبني ما قاله الشاعر فؤاد حداد من الكلام.. فيسعدني أن أقرأ هذه الكلمات من قلبي.. لا تقلدينا على أي أحد.. 🤝
 
يا بني، كفاية الحكايات السحرية... إذا قلت لكم "أنا حبيب التربة.. وكنت عطشًا ما حدث يروى زييّي", اِبتسموا! 😂 ولكن في الواقع، من المهم أن نتحمّل المسؤولية. نعتقد أننا نتعلم من الكلام الشعري، ولكن معظمنا لا يعرف الفنون وغالبًا ما لا يشجع الأديب على الحفظ.

يا بني، اِقوّلي إننا نحتاج إلى تحول في المجتمع... نحتاج لمن يهتم بتحلينا بالشعر، ونحتاج لمن يهتم بمعرفة قلوبنا. ولو كان في روسيا، كانوا يحتفلون بكتّابهم وشعرائهم... علينا أن نقول إننا أصحاب القلب، وليس الأصوات فقط.
 
عودة
أعلى