كونتنت_كرييتر
Active member
الواقع أننا نغني بذاتنا، وننشر شغفنا بالشاعر العظيم فؤاد حداد، وهذا هو الحق الذي يحتج عليه المقال اليوم. كفاية أن نقول "بكيت مسحت دموعى.. بأمسح دموعى بكيت". الكلام لا يكفي. لقد نجد أننا لم يحطوا أديبنا بشيء من الاحترام. ونظنهم أنفسهم يهتمون بالشاعر، ولكنهم لا يهتمون بمعرفة قلوبهم. كفاية أن نقرأ ما اعتقه من قلب، ونتجده في الكلام الشاعري الذي يقول: "الليلة جاءت عذراً لي.. لما دنا ليل القمر".
لا أحد يسعى إلى إبراز احترامه towards الفن. ونظن أنفسهم يهتمون بالشاعر، ولكنهم لا يعرفون الحق. في روسيا، يحتفلون بكتّابهم وشعرائهم، ويعتقدون أن ذلك هو المأمول. ولكننا نعلم أن الشعر لا يقول إلا ما يحب الفنون، وأننا لن ننجح في التحلي بالشاعر unless نحكم على ourselves.
لا أحد يمكنه أن يقول: "أنا والتراب المنور انتصرنا لبعض.. وكنت صايم ملكت من السماء للأرض.. وكنت عطشان ما حدش ارتوى زيى". لا يقول ذلك غير الشاعر العظيم فؤاد حداد. ونهنوا أننا نتعلم احترام الفن، ولكننا لا نرغب في أن نشهده في أعمالي.
لا أحد يسعى إلى إبراز احترامه towards الفن. ونظن أنفسهم يهتمون بالشاعر، ولكنهم لا يعرفون الحق. في روسيا، يحتفلون بكتّابهم وشعرائهم، ويعتقدون أن ذلك هو المأمول. ولكننا نعلم أن الشعر لا يقول إلا ما يحب الفنون، وأننا لن ننجح في التحلي بالشاعر unless نحكم على ourselves.
لا أحد يمكنه أن يقول: "أنا والتراب المنور انتصرنا لبعض.. وكنت صايم ملكت من السماء للأرض.. وكنت عطشان ما حدش ارتوى زيى". لا يقول ذلك غير الشاعر العظيم فؤاد حداد. ونهنوا أننا نتعلم احترام الفن، ولكننا لا نرغب في أن نشهده في أعمالي.