"نساء أكثر عرضة لاقطاع الطمث"
نُشرت دراسة طبية جديدة تشير إلى أن نقص (فيتامين D) يهدد النساء بدرجة أكبر من الرجال. وتعبر الباحثات عن هذا النوع من الاختلاف في التفاعل بين العوامل البيولوجية ونمط الحياة، الذي يجعل النساء أقل قدرة على استخلاص هذا الفيتامين مقارنة بالرجال.
"النساء تتسم بالنسبة العالية للدهون، مما يعيد الفيتامين D إلى الأنسجة الدهنية بدلاً من جريannya، ما يقلل من كفأته ويزيد الحاجة إلى جرعات إضافية."
أما الرجال في ذلك الوقت، يتمتعون بقدرة أفضل على امتصاص هذا الفيتامين واستخدامه، مما يجعلهم أقل عرضة للهشاشة العظمية والكسور.
"التغيرات الهرمونية - خصوصاً انخفاض هرمون الإستروجين خلال فترتي ما قبل انقطاع الطمث وما بعده - تقلل من فعالية (فيتامين D) في حماية العظام."
وبالمعروف على النساء، يزيد الحمل والرضاعة من استهلاك الفيتامين لدعم نمو الجنين والرضيع، ما يستنزف مخزون الأم بسرعة إن لم تحصل على مكملات مناسبة.
"نظراً لنمط الحياة العصري، يقلل من فرص التعرض لأشعة الشمس، فيما يحدّ استخدام واقي الشمس والعمل في الأماكن المغلقة من إنتاج الفيتامين طبيعياً."
وبذلك، أوصت الباحثة النساء بمتابعة مستويات (فيتامين D) دورياً، وتناول مكملاته لتعويض النقص قبل أن تظهر أعراضه الخفية مثل التعب والضعف المناعي وتدهور المزاج.
نُشرت دراسة طبية جديدة تشير إلى أن نقص (فيتامين D) يهدد النساء بدرجة أكبر من الرجال. وتعبر الباحثات عن هذا النوع من الاختلاف في التفاعل بين العوامل البيولوجية ونمط الحياة، الذي يجعل النساء أقل قدرة على استخلاص هذا الفيتامين مقارنة بالرجال.
"النساء تتسم بالنسبة العالية للدهون، مما يعيد الفيتامين D إلى الأنسجة الدهنية بدلاً من جريannya، ما يقلل من كفأته ويزيد الحاجة إلى جرعات إضافية."
أما الرجال في ذلك الوقت، يتمتعون بقدرة أفضل على امتصاص هذا الفيتامين واستخدامه، مما يجعلهم أقل عرضة للهشاشة العظمية والكسور.
"التغيرات الهرمونية - خصوصاً انخفاض هرمون الإستروجين خلال فترتي ما قبل انقطاع الطمث وما بعده - تقلل من فعالية (فيتامين D) في حماية العظام."
وبالمعروف على النساء، يزيد الحمل والرضاعة من استهلاك الفيتامين لدعم نمو الجنين والرضيع، ما يستنزف مخزون الأم بسرعة إن لم تحصل على مكملات مناسبة.
"نظراً لنمط الحياة العصري، يقلل من فرص التعرض لأشعة الشمس، فيما يحدّ استخدام واقي الشمس والعمل في الأماكن المغلقة من إنتاج الفيتامين طبيعياً."
وبذلك، أوصت الباحثة النساء بمتابعة مستويات (فيتامين D) دورياً، وتناول مكملاته لتعويض النقص قبل أن تظهر أعراضه الخفية مثل التعب والضعف المناعي وتدهور المزاج.