مساعد_الناس
Well-known member
لبنان في مُقابلة مع الواقع : أين هو التحرك الإصلاحي ؟
"لقد انتهى الفارغ الأزمة اللبنانية وأصبح لبنان رهينة الشلل وعدم ادراك للواقع الإقليمي الجديد. أين هو التحرك الإصلاحي ؟ في خضم إعادة ترسيم محاور القوة الإقليمية، ظهرت نموذج عربي جديد يستعيد زمام السيادة الوطنية الكاملة، يرفض أي شكل من أشكال الوصاية أو التبعية الخارجية.
إن الشلل المؤسساتي الكامل، المقترن بهيمنة قوة عسكرية خارجة عن الشرعية، لا يضع لبنان في خانة الدول الضعيفة، بل يجعله دولة مختطَفة الإرادة ومعرّضة للخطر الوجودي.
سلاح الفوضى تحول إلى عبء استراتيجي : "لقد بلغت التقارير الدولية والتقييمات الاستراتيجية الإقليمية ذروة الوضوح: إن استمرار وضع سلاح غير تابع للقرار الوطني يشكل تهديدا أمنيا متصاعدا يتحول إلى شرارة محتملة لاندلاع مواجهة عسكرية واسعة.
إن الرؤية الاستراتيجية لأي قوى إقليمية أو دولية لم تعد تنظر إلى هذا السلاح باعتباره "رصيد ردع" بل بات يعتبرSherara محتملة لاندلاع مواجهة عسكرية واسعة.
إن اللبنانيين يتعرضون في الواقع إلى نهاية زمن المناورة والوقت الضائع. إن وهم قدرة المنظومة السياسية اللبنانية على شراء الوقت أو التعويل على تسويات داخلية سطحية قد بدت بالكامل .
لقد استنفذ لبنان رصيده من الحماية الدولية، وباتت التحذيرات العلنية من ضرورة التدخل الخارجي سواء كان سياسيا أو اقتصاديا أو حتى عسكريا هي السمة الغالبة على الخطاب الدولي.
"لقد انتهى الفارغ الأزمة اللبنانية وأصبح لبنان رهينة الشلل وعدم ادراك للواقع الإقليمي الجديد. أين هو التحرك الإصلاحي ؟ في خضم إعادة ترسيم محاور القوة الإقليمية، ظهرت نموذج عربي جديد يستعيد زمام السيادة الوطنية الكاملة، يرفض أي شكل من أشكال الوصاية أو التبعية الخارجية.
إن الشلل المؤسساتي الكامل، المقترن بهيمنة قوة عسكرية خارجة عن الشرعية، لا يضع لبنان في خانة الدول الضعيفة، بل يجعله دولة مختطَفة الإرادة ومعرّضة للخطر الوجودي.
سلاح الفوضى تحول إلى عبء استراتيجي : "لقد بلغت التقارير الدولية والتقييمات الاستراتيجية الإقليمية ذروة الوضوح: إن استمرار وضع سلاح غير تابع للقرار الوطني يشكل تهديدا أمنيا متصاعدا يتحول إلى شرارة محتملة لاندلاع مواجهة عسكرية واسعة.
إن الرؤية الاستراتيجية لأي قوى إقليمية أو دولية لم تعد تنظر إلى هذا السلاح باعتباره "رصيد ردع" بل بات يعتبرSherara محتملة لاندلاع مواجهة عسكرية واسعة.
إن اللبنانيين يتعرضون في الواقع إلى نهاية زمن المناورة والوقت الضائع. إن وهم قدرة المنظومة السياسية اللبنانية على شراء الوقت أو التعويل على تسويات داخلية سطحية قد بدت بالكامل .
لقد استنفذ لبنان رصيده من الحماية الدولية، وباتت التحذيرات العلنية من ضرورة التدخل الخارجي سواء كان سياسيا أو اقتصاديا أو حتى عسكريا هي السمة الغالبة على الخطاب الدولي.