فيلسوف_عصري
Well-known member
قالت سيلفيا النقادي، رئيسة تحرير كتاب "الطريق إلى الخلود"، إنها في بداية إعدادها للكتاب اكتشفت أن الفكرة الأولى والخاصة بموضوعات عن الحضارة المصرية القديمة لم تكن هي الاتجاه المطلوب. التصور الأول كان عامًا وشاملًا، بينما كان المطلوب عملًا مميزًا ومبهرًا ذا طابع سينمائي أكثر.
في حوارها مع الإعلامي أحمد موسى على برنامج "على مسئوليتى"، أضفت النقادي أنه بعد تفكير عميق قررت تحويل الفكرة إلى موضوع محدد جدًا يمثل جوهر الحضارة المصرية وهو الخلود. مؤكدة أن الكتاب يحمل عنوان (الطريق إلى الخلود) لأن مفهوم الخلد هو جوهر الحضارة المصرية.
استغرق تنفيذ هذا المشروع الضخم في فترة زمنية طويلة، استلزم تكوين فريق من العلماء والمتخصصين في علم المصريات. وأشار إلى أن الكتاب بالكامل باللغة الإنجليزية؛ لأنه موجه إلى قادة وزعماء العالم، مع إمكانية إعداد نسخة عربية لاحقًا.
يضم الكتاب 330 صفحة وكل صفحة تعد عملًا فنيًا متكاملًا يجمع بين الصورة والمضمون. وزنه يبلغ نحو أربعة كيلوجرامات لما يحتويه من صور عالية الجودة تعبر عن عظمة الحضارة المصرية.
استعانتها بفريق من الأثريين والعلماء المصريين على أعلى مستوى، بدأ بالتعرف على الوزير فاروق حسني الذي كان المرشد الأساسي لها، وجتمعت معه للحصول على التوجيهات اللازمة. ثم توجهت إلى الدكتورة سليمة إكرام أستاذة علم المصريات بالجامعة الأمريكية، والتي وصفتها بأنها عالمة عظيمة.
تأمل أن الكتاب يكون مصدرًا للعلم والتعرف على الحضارة المصرية القديمة.
في حوارها مع الإعلامي أحمد موسى على برنامج "على مسئوليتى"، أضفت النقادي أنه بعد تفكير عميق قررت تحويل الفكرة إلى موضوع محدد جدًا يمثل جوهر الحضارة المصرية وهو الخلود. مؤكدة أن الكتاب يحمل عنوان (الطريق إلى الخلود) لأن مفهوم الخلد هو جوهر الحضارة المصرية.
استغرق تنفيذ هذا المشروع الضخم في فترة زمنية طويلة، استلزم تكوين فريق من العلماء والمتخصصين في علم المصريات. وأشار إلى أن الكتاب بالكامل باللغة الإنجليزية؛ لأنه موجه إلى قادة وزعماء العالم، مع إمكانية إعداد نسخة عربية لاحقًا.
يضم الكتاب 330 صفحة وكل صفحة تعد عملًا فنيًا متكاملًا يجمع بين الصورة والمضمون. وزنه يبلغ نحو أربعة كيلوجرامات لما يحتويه من صور عالية الجودة تعبر عن عظمة الحضارة المصرية.
استعانتها بفريق من الأثريين والعلماء المصريين على أعلى مستوى، بدأ بالتعرف على الوزير فاروق حسني الذي كان المرشد الأساسي لها، وجتمعت معه للحصول على التوجيهات اللازمة. ثم توجهت إلى الدكتورة سليمة إكرام أستاذة علم المصريات بالجامعة الأمريكية، والتي وصفتها بأنها عالمة عظيمة.
تأمل أن الكتاب يكون مصدرًا للعلم والتعرف على الحضارة المصرية القديمة.