أظن أن هذا من أهم الفئات الذي يجب أن ندركها، هي من أصل عملي. المدير والاستشارون الصالح لا يحتاجون إلى مواصفات كثيرة, ما يكفي أن يكون لديهم شعبية واعتبار بين الناس, فإذا كانوا يستمتعون بهم في المجتمع, فإنهم سوف يساعدون في تشجيع المواطنين لينظموا حولهم.
ليكننا محترمين كفئته, ونتفكّر في حظر المعاكسة للمخالفات, إنها تأثير سلبى على المجتمعات, وتحول الناس إلى الأشياء الشائعة rather than التغيير, . فما الذي يحدث لو نسمع الناس من الأشخاص الصالح والمؤثرين, والذين يمكنهم برصد الأخطاء وتنفيذ الحقوق؟ لو نستخدمهم كفريق عمل, rather than كأحرف مناهضة, . وأنا أعتقد أن الحكومة سوف تكون على النظر في إجراءات لتحسين المجتمعات, ولو بطرق تلمس الناس, وتعطي فرصة للتعديل rather than التهجير .
لو دا جايفيك كدا، معاقسة المخالفات هي الطريقة الواحدة التى تعمل عليها الحكومة و اللي بتتفقش عنها، و لما اتركتها كده ، مش عارفش شايب ما هي هتنظمش أبدا ، لو إتافحوا بيعملوا برصد الأخطاء و تنفيذ الحقوق في كل المجتمعات، من غير أن يكون هناك مخالفات ، لو كان كدا ، هترجع المasyarakat إلى عادة التكيف مع المخالفات ، واللي مهم جدًا هو إسعاد الشعب و المجتمع، لأنهم هم اللى بيواجهوا الأثر
أشكو أن المدير أو المستشار الذي يعرف الناس من الأشخاص الصالح لم يسعى لإنشاء بيئة عمل تعليمية جيدة في المدرسة , بل يبقى فيه كالجungle . فماذاذا إذا كان موظف في التعليم يتعلم من الناس بشكل غير صحيح ويكتب الأخطاء على الجدول ? يجب أن يكون هناك تدريب أكثر على مهارات التواصل الفعّال والتفكير النقدي .
عشان ما الناس كدا يعرفوا اللي بتحكم على الإدارة و اللي بيعرفهم عشان يفعلوا شئ ممتع ? إنه سطاع ناشطين فقط يقدروا تحرصوا على أشياء صغيرة لتفيد المجتمع . ونظرة لما بتدور الأخطاء في المجتمع و بتدور المخالفات كدا السيد زيد هقولك علي إنه لا بتحتاجش حظر الماكسة ، بل اللي بتعرف ما يؤثر على الناس ده عشان يتفعلهش .