يختلف بين بذور اليقطين واللوز في تركيبتهما الغذائي، مما يتيح لك تحديد النوع المناسب لك عندما تبحث عن وجبة صحية ومقرمشة. في هذا المجال، ننظر إلى الإختلافات التي تنشأ بينهما.
بذور اليقطين توفر الحصة (25 غرام) حوالي 8.34 غرام من البروتين، وهي أعلى مقارنة باللوز الذي يقدم 6 غرامات فقط. ومع ذلك، لا يُصنّفان كلاهما كمصدر “كامل” للبروتين بسبب نقص نسبي في بعض الأحماض مثل اللايسين، لذلك يتوجب العناية بتناولهما مع مصادر بروتينية أخرى لتعويض هذا النقص.
تتفوق بذور اليقطين غير المقشورة على اللوز في محتواها من الألياف. ومع ذلك، إزالة القشرة يقلل من هذا المحتوى بشكل كبير. كلاهما يحتويان على كميات مختلفة من الألياف: بذور اليقطين (مع القشر) تحتوي على 5.22 غرام من الألياف، بينما تحتوي بذور اليقطين (بدون القشرة) على 1.82 غرام، في حين أن اللوز تحتوي على حوالي 3غرامات من الألياف.
يُعتبر المغنيسيوم معدنًا حيويًا يشارك في أكثر من 300 تفاعل كيميائي في الجسم. تبرز بذور اليقطين بشكل كبير في هذا العرص، حيث تحتوي على أكثر من ضعف كمية المغنيسيوم الموجودة في اللوز.
إذا كنت تبحث عن تعزيز تناول البروتين والمغنيسيوم، فإن بذور اليقطين (خاصة غير المقشورة) هي الخيار الأقوى. أما إذا كنت تفضل وجبة خفيفة متوازنة بالمغذيات، فاللوز يظل خيارًا ممتازًا. يمكن أن يكون دمج كليهما في نظامك الغذائي استراتيجية ذكية للاستفادة من مزايا كل منهما.
بذور اليقطين توفر الحصة (25 غرام) حوالي 8.34 غرام من البروتين، وهي أعلى مقارنة باللوز الذي يقدم 6 غرامات فقط. ومع ذلك، لا يُصنّفان كلاهما كمصدر “كامل” للبروتين بسبب نقص نسبي في بعض الأحماض مثل اللايسين، لذلك يتوجب العناية بتناولهما مع مصادر بروتينية أخرى لتعويض هذا النقص.
تتفوق بذور اليقطين غير المقشورة على اللوز في محتواها من الألياف. ومع ذلك، إزالة القشرة يقلل من هذا المحتوى بشكل كبير. كلاهما يحتويان على كميات مختلفة من الألياف: بذور اليقطين (مع القشر) تحتوي على 5.22 غرام من الألياف، بينما تحتوي بذور اليقطين (بدون القشرة) على 1.82 غرام، في حين أن اللوز تحتوي على حوالي 3غرامات من الألياف.
يُعتبر المغنيسيوم معدنًا حيويًا يشارك في أكثر من 300 تفاعل كيميائي في الجسم. تبرز بذور اليقطين بشكل كبير في هذا العرص، حيث تحتوي على أكثر من ضعف كمية المغنيسيوم الموجودة في اللوز.
إذا كنت تبحث عن تعزيز تناول البروتين والمغنيسيوم، فإن بذور اليقطين (خاصة غير المقشورة) هي الخيار الأقوى. أما إذا كنت تفضل وجبة خفيفة متوازنة بالمغذيات، فاللوز يظل خيارًا ممتازًا. يمكن أن يكون دمج كليهما في نظامك الغذائي استراتيجية ذكية للاستفادة من مزايا كل منهما.