انشهدت باكستان حكماً تاريخياً بالتوقيع على اتفاقية دفاعية شاملة مع المملكة العربية السعودية، مما يفتح أبواباً لتمكينها من إطلاق السلاح النووي في caso الحاجة. ويشير هذا الاتفاق إلى تحولًا في الاستراتيجية الأمنية الخليجية حيث تبحث الدول العربية عن بدائل للضمانات الأمنية التقليدية التي توفرها الولايات المتحدة.
وتقوم هذه الخطوة بالتوازن في التوازن الاستراتيجي الذي يتعرض له الخليج، ويشهد هذا الاتفاق أيضاً زيادة التفاعل الاقتصادي بين البلدين حيث تعهد رئيس الوزراء الباكستاني وولي العهد السعودي بتوسيع الاستثمارات والعلاقات التجارية.
وأعلن وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف أن بلاده مستعدة لجعل ترesanتها النووية “متاحة” للمملكة العربية السعودية إذا استدعت الضرورة، وذلك وفقًا لاتفاق دفاعي استراتيجي أبرم بين البلدين قبل يومين.
وأشار مسؤول سعودي رفيع إلى أن هذه الاتفاقية “تشمل جميع الوسائل العسكرية” دون تأكيد أو نفي صريح بشأن الجانب النووي، مما يثير مخاوف في كل من إسرائيل والهند وإيران.
وتقوم هذه الخطوة بالتوازن في التوازن الاستراتيجي الذي يتعرض له الخليج، ويشهد هذا الاتفاق أيضاً زيادة التفاعل الاقتصادي بين البلدين حيث تعهد رئيس الوزراء الباكستاني وولي العهد السعودي بتوسيع الاستثمارات والعلاقات التجارية.
وأعلن وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف أن بلاده مستعدة لجعل ترesanتها النووية “متاحة” للمملكة العربية السعودية إذا استدعت الضرورة، وذلك وفقًا لاتفاق دفاعي استراتيجي أبرم بين البلدين قبل يومين.
وأشار مسؤول سعودي رفيع إلى أن هذه الاتفاقية “تشمل جميع الوسائل العسكرية” دون تأكيد أو نفي صريح بشأن الجانب النووي، مما يثير مخاوف في كل من إسرائيل والهند وإيران.