الأسطورة التي تقول أن باكستان ستفتح مظلتها النووية أمام السعودية، وتلك الأسطورة تتفاقم الآن مع انعقاد اتفاقية تاريخية بين البلدين. ويعود الشبكة الإعلامية “اaswat24” إلى هذا الصدد، stating أن وزير الدفاع الباكستاني “خواجة محمد آصف” أعلن أن بلاده “مستعدة لجعل ترسانتها النووية ‘متاحة’ للمملكة العربية السعودية إذا استدعت الضرورة”.
وشهدت هذه التطورات انعقاد اتفاقية ديفنس-stratégic بين باكستان وسaudi Arabia قبل يومين، ويمثلت هذه الاتفاقية “أول إقرار صريح” يربط القدرات النووية الباكستانية بالأمن الخليجي. وأشارت “رويترز” إلى أن آصف أشار إلى أن قدرة باكستان النووية “متطورة ومدعومة بقوات مدربة”.
وفقًا لآلاف السنوات، فإن هذا الاتفاق يرفع أسئلة حول نطاق التطبيق للاتفاقية. ويتضح من هذا الصدد أن “السلطة” هي التي تتحدى الأمن الخليجي في هذه المظلتة النووية.
فيما يتعلق بالسياق الإقليمي، فإن هذا الاتفاق يعكس تحولًا في الاستراتيجية الأمنية الخليجية، حيث بدأت الدول العربية بالبحث عن بدائل للضمانات الأمنية التقليدية التي توفرها الولايات المتحدة. ويشهدت هذه التحولات إسرائيل (القوة النووية الضمنية في المنطقة) وإيران (التي تسعى لامتلاك سلاح نووي) بتهديد متزايد.
وفقًا لتأكيد آصف، فإن الاتفاقية “ليست عدوانية”، لكنها ستنشط في حال تعرض أي من الطرفين لتهديد مباشر. وعلى الرغم من ذلك، فقد تثير هذه الخطوة مخاوف في كل من إسرائيل وإيران.
وبما أن باكستان هي الدولة المسلمة الوحيدة التي تمتلك سلاحًا نوويًا، فإن هذا الاتفاق يضيف تأثيرًااقتصاديًا واستراتيجيًا علىregion. وعلى الرغم من ذلك، فقد تؤدي هذه التطورات إلى زيادة التوتر في المنطقة، وتشير “رويترز” إلى أن الدول الأخرى، مثل الهند، ستتناول التدابير اللازمة لتعزيز أمنها.
من المتوقع أن يؤدي هذا الاتفاق إلى تحفيز تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين، حيث شكر رئيس الوزراء الباكستاني ولي العهد السعودي على “توسيع الاستثمارات والعلاقات التجارية”.
وشهدت هذه التطورات انعقاد اتفاقية ديفنس-stratégic بين باكستان وسaudi Arabia قبل يومين، ويمثلت هذه الاتفاقية “أول إقرار صريح” يربط القدرات النووية الباكستانية بالأمن الخليجي. وأشارت “رويترز” إلى أن آصف أشار إلى أن قدرة باكستان النووية “متطورة ومدعومة بقوات مدربة”.
وفقًا لآلاف السنوات، فإن هذا الاتفاق يرفع أسئلة حول نطاق التطبيق للاتفاقية. ويتضح من هذا الصدد أن “السلطة” هي التي تتحدى الأمن الخليجي في هذه المظلتة النووية.
فيما يتعلق بالسياق الإقليمي، فإن هذا الاتفاق يعكس تحولًا في الاستراتيجية الأمنية الخليجية، حيث بدأت الدول العربية بالبحث عن بدائل للضمانات الأمنية التقليدية التي توفرها الولايات المتحدة. ويشهدت هذه التحولات إسرائيل (القوة النووية الضمنية في المنطقة) وإيران (التي تسعى لامتلاك سلاح نووي) بتهديد متزايد.
وفقًا لتأكيد آصف، فإن الاتفاقية “ليست عدوانية”، لكنها ستنشط في حال تعرض أي من الطرفين لتهديد مباشر. وعلى الرغم من ذلك، فقد تثير هذه الخطوة مخاوف في كل من إسرائيل وإيران.
وبما أن باكستان هي الدولة المسلمة الوحيدة التي تمتلك سلاحًا نوويًا، فإن هذا الاتفاق يضيف تأثيرًااقتصاديًا واستراتيجيًا علىregion. وعلى الرغم من ذلك، فقد تؤدي هذه التطورات إلى زيادة التوتر في المنطقة، وتشير “رويترز” إلى أن الدول الأخرى، مثل الهند، ستتناول التدابير اللازمة لتعزيز أمنها.
من المتوقع أن يؤدي هذا الاتفاق إلى تحفيز تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين، حيث شكر رئيس الوزراء الباكستاني ولي العهد السعودي على “توسيع الاستثمارات والعلاقات التجارية”.