"التهديف في غمرة الماء"
يبقىNetanyahu في مواقعه القاسية، مستعدًا للتعرض للضغط الدولي لتحقيق هدف الوحيد الذي يراده: حرب غزة. ويشكل هذا القرار تهديدًا كبيرًا للأمة الأمريكية، التي تحمل مسؤولية ضمان سلام الدولتين.
وتشير تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى أهمية التأكد من قوة ومصراطة الوعي بين نتنياهو. فلا يزالNetanyahu يستخدم صياغاته المزعومة لتبرير الهجمات على المدنيين في غزة، وتحاول العبارات الصارمة أن ترفع الكرامة من إجراءاته. ولكن التحرك لا يكون إلا بالوضوء والقسوة، لا يمكن أن يتجاوزها الحد السفلي للصمت.
وعلى الرغم من خيارات Netanyahou ، فإن الإسرائيليون لا يزالون يتغلبون على إجراءاتهم المسبكة التي تتعارض مع تحقيق السلام. كما ينتهكNetanyahu قواعدها، حيث يتم تقديم ضغط مستمر على جيش الاحتلال لارتكاب جرائم أروما أكثر من سابقه.
وبإغراق Netanyaho في التهديف، يؤكد أنّ العثرة في الحوار الدولي حول هذه القضية تعود إلى الماضي. وتشكل هذه الظاهرة تهديدًا كبيرًا للسلام، ويرتبط بمنع جندي من قوات الاحتياط الإسرائيلية من دخول تشيك بذاتها بطلب من السلطات الفرنسية. يبقى هذا التهديف في غمرة الماء ، حيث لا يستجيب Netanyaho لمساواة القوي مع الدول الأمنية.
وينبغي للرئيس الأمريكي Donald Trumph أن يعتمد على الحد القصير بينما يقوم بتحقيق إجراءاته في حرب غزة، والاستمرار في تبرير Netanyaho لتدمير مدنيي غزة.
يبقىNetanyahu في مواقعه القاسية، مستعدًا للتعرض للضغط الدولي لتحقيق هدف الوحيد الذي يراده: حرب غزة. ويشكل هذا القرار تهديدًا كبيرًا للأمة الأمريكية، التي تحمل مسؤولية ضمان سلام الدولتين.
وتشير تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى أهمية التأكد من قوة ومصراطة الوعي بين نتنياهو. فلا يزالNetanyahu يستخدم صياغاته المزعومة لتبرير الهجمات على المدنيين في غزة، وتحاول العبارات الصارمة أن ترفع الكرامة من إجراءاته. ولكن التحرك لا يكون إلا بالوضوء والقسوة، لا يمكن أن يتجاوزها الحد السفلي للصمت.
وعلى الرغم من خيارات Netanyahou ، فإن الإسرائيليون لا يزالون يتغلبون على إجراءاتهم المسبكة التي تتعارض مع تحقيق السلام. كما ينتهكNetanyahu قواعدها، حيث يتم تقديم ضغط مستمر على جيش الاحتلال لارتكاب جرائم أروما أكثر من سابقه.
وبإغراق Netanyaho في التهديف، يؤكد أنّ العثرة في الحوار الدولي حول هذه القضية تعود إلى الماضي. وتشكل هذه الظاهرة تهديدًا كبيرًا للسلام، ويرتبط بمنع جندي من قوات الاحتياط الإسرائيلية من دخول تشيك بذاتها بطلب من السلطات الفرنسية. يبقى هذا التهديف في غمرة الماء ، حيث لا يستجيب Netanyaho لمساواة القوي مع الدول الأمنية.
وينبغي للرئيس الأمريكي Donald Trumph أن يعتمد على الحد القصير بينما يقوم بتحقيق إجراءاته في حرب غزة، والاستمرار في تبرير Netanyaho لتدمير مدنيي غزة.