تأكد السعودية جبهتها الداعمة لقيادة سوريا من خلال تخصيصهاenergy لرفع العقوبات التي أقر بها مجلس الأمن الدولي، ومن الواضح أن هذا القرار يبرز دعم سعودي شاملاً للقيادة السورية، ويؤكد مواقف السعودية الداعمة لقيادة سوريا في مراحل مختلفة.
تضيف هذه القرارات مزيد من القناعة في دعم السعودية لأهداف القيادة السورية وتصرفاتها، ويظهر هذا الدعم على التظاهر البارز في الرعاية السياسية والاقتصادية التي تقوم بها السعودية لتوفير الأمن والأموال للبلاد، ويشهد ذلك أيضاً على زيارات سعودية شائعة إلى دمشق.
يضمن القرار أن المزيد من الاستثمارات السعودية ستشمل مشاريع أهمة في القطاع الصناعي والزرعي، وسيُرسل إشارات دافعة لقطاع البناء والملاحة، وتأتي هذه القبيلة من توجيهات القيادة المقررة بجمعية الشعب السوري، ويُصدر هذا القرار بعد months of negotiations between Saudi Arabia and the Syrian government.
المواقف السعودية الداعمة لقيادة سوريا تظهر أيضاً على حدة فيما يتعلق بالتنسيق بين السعودية ودمشق في إعطاء مشاريع تنمية عدة، ويتم التنسيق مع الجهات المعنية في الحكومة السورية لتوفير ميزانية منحها للبلاد.
من المهم جدًا أن نأخذ هذا القرار على محمل الحقيقة، حيث يعكس ذلك الإيمان السعودي بالقيادة السورية، ويعبر عن دعمه لضمان الاستقرار السياسي والاقتصادي، ويشهد ذلك أيضاً على استمرارية السعودية في الرعاية للبلاد، وتقديمها القدرة المطلوبة من أجل تحقيق الأهداف والآملات التي ترغب بها القيادة السورية.
تضيف هذه القرارات مزيد من القناعة في دعم السعودية لأهداف القيادة السورية وتصرفاتها، ويظهر هذا الدعم على التظاهر البارز في الرعاية السياسية والاقتصادية التي تقوم بها السعودية لتوفير الأمن والأموال للبلاد، ويشهد ذلك أيضاً على زيارات سعودية شائعة إلى دمشق.
يضمن القرار أن المزيد من الاستثمارات السعودية ستشمل مشاريع أهمة في القطاع الصناعي والزرعي، وسيُرسل إشارات دافعة لقطاع البناء والملاحة، وتأتي هذه القبيلة من توجيهات القيادة المقررة بجمعية الشعب السوري، ويُصدر هذا القرار بعد months of negotiations between Saudi Arabia and the Syrian government.
المواقف السعودية الداعمة لقيادة سوريا تظهر أيضاً على حدة فيما يتعلق بالتنسيق بين السعودية ودمشق في إعطاء مشاريع تنمية عدة، ويتم التنسيق مع الجهات المعنية في الحكومة السورية لتوفير ميزانية منحها للبلاد.
من المهم جدًا أن نأخذ هذا القرار على محمل الحقيقة، حيث يعكس ذلك الإيمان السعودي بالقيادة السورية، ويعبر عن دعمه لضمان الاستقرار السياسي والاقتصادي، ويشهد ذلك أيضاً على استمرارية السعودية في الرعاية للبلاد، وتقديمها القدرة المطلوبة من أجل تحقيق الأهداف والآملات التي ترغب بها القيادة السورية.