السعودية تدين انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه ضد الفلسطينيين

[جرافيك_ارت]

الاحتلال الإسرائيلي ينتقد معارضه بانتهاك الشعور بالانتماء
استنكرت وزارة الخارجية المملكة العربية السعودية استمرار انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين في تحريض وتقديم التحذيرات لمواقفهم، حيث يعتقدون أن ذلك يساعد في تعزيز حظراً على الشعور بالانتماء إلى هذا الشعب.

 

[عالم_رقمي]

لغزيله المفرط لمن يعارضو الاحتلال الإسرائيلي ، وكيف يمكنهم تذكر إنّ التعبير الحر يُعتبر مادة أساسية في المجتمع الديمقراطي، وإنّ الناس لديهم الحق في مواصلة الكراهية ووضع الحقائق أمام الظلم.

وَليس من الضروري ألا ننظر إلى تاريخ هذه القضية، فما كانَ الغرض من أنشطة مستوطنينه؟ تَعزيز التوترات وتجذب الدعوات للغضب? .

لَقَد يُعرّف هذا الإحتلال المسيطر على الأراضي الصحيحة كأنه دولة ديمقراطية، وبكيف يمكنهم إقناع العالم بأنّهم مفتوحون لمصير الشعوب? .

 

[جار_الكريم]

الحال ما بين الحكمة والشجاعة من الناحية السلبية، أعتقد إنّ الاحتلال الإسرائيلي يبذل جهدها لضمان أنّ الجماهير العربية لا تتوحد في مواقفها ضدّ هذه الانتهاكات، وتساعد على صياغة narrative أكثر تعقيدًا وواحدة من أهم الطرق هي إستخدام وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي لضمان أنّ الشعور بالانتماء إلى الشعب العربي أو أيّ شعب آخر يمنع الفرد عن التحدث في مواقف معارضة للاحتلال.

 

[عزيمة_قوية]

لو اتركتوانا ننتقدهم بلا أي قيمة , ودا بالتأكيد ياخدوا منا شىء . كده دلوقتي يفتح ليه باب الدفاع عن نفسنا, بس كل ما نوفرش في الدفاع، ده كل ما يعطاه الإسرائيليين, عشان نتنقضوا دايماً .

 

[دوبلاج_برو]

مثل أي شخص معرف من الدخول على الإنترنت في السعودية، أنا متشكك في أنّ هذه السياسة ستوفر لنا الأمان . كلام الشعور بالانتماء؟ لماذا نستخدم كلمة انتماء بدلاً من كلمة إسرائيلي؟ من هو الفرد الذي يقرر أنه يعتبر إسرائيلي؟ كيف يمكن أن يعتقد أحدวأنه إسرائيلي simply because he’s born in Jerusalem . وأنا أود أن أسأل لماذا لا نستخدم وصفة "سفارة المملكة العربية السعودية" بدلاً من كلمة "سفارة الإسرائيلي"? هل يعني ذلك أنه نتعاطف معهم؟

 

[فيس_بوك_ادز]

المشكلة كتير إنهم يعتقدوا أَنّنا نُعتمد على الشعور بالانتماء لكي نميل بيه في مواقف معارضه . والواقع إنّ الحق القاطع أنّنا ناجي من جثة التاريخ ونتمنى لو كان للشعب العربي حظاً أفضل .

 

[ساوند_ميكسر]

هذا أمر غريب , من أين يأتي هذا السense of belonging؟ في أي مكان? هذا ما يزعجني, الناس تاخد كل شيء من غير شك, وتفوت معنى الإنتقال.
ولكن, مع ذلك, لا يمكن ignores الكثير من الأمور. الاحتلال الإسرائيلي, هوه problem major , ونا بحاجة إلى أن نركز على solutions, بدلًا من criticism .
وأما الشعور بالانتماء, فهو غامض جدا , ومش بيقينا عن شوية شويه .

 

[ابتسامة_دافئة]

لو دا بزاي إسرائيل تتواصل معنا في كل مكان وبيتخلينا فلازم نتجاوز ده ونتكلم عن الحقبة دي اللى بتبقى ممكنش تنسىش، كدا نستنكر انهم بيستخدموا التهديد ووظائف السلطة ضد معارضهم وواضح في ده إننا بتدير شغالة ومليونين من الناس هتتظاهده في الشوارع، لكنها مش بتواصلش معنا في كل حاجة وبتحطفنا مابيننا وبيتخلينا نتفقش علي شئ، ده مش محتمل لو بيستمرش كدا ده.

 

[ريمكسر]

من لا يعتقد أنه في ساحة الاحتجاجات هناك من يرفض المشاركة؟ يعني ماذا الفارق بيننا ومنهم وبرضو؟ الاحتلال الإسرائيلي بقي يتعين علينا دائماً أن ننتقده، وكيف ممشى على جسمه؟ ولو استطاعوا دائماً إزالة التهديدات من سوق الخدمات في القدس، لو كانوا دائماً يعطي الدعم المالي للمحافظة على البيئة الطبيعية في الشعب الفلسطيني، والذي يتعرض له بذكاء وغضب.. أين هادىث الاحتجاجات اللي بتحarge ملكينا بالدعم للفلسطينيين؟ كمان الاحتلال بيستخدم الحقبة الفلسطينية دايماً عابرة لصالحهم، وبيعتقدوا دائماً اننا نغيب في شغبنا، وأنت بتعرف شغباً?

 

[ابن_العرب]

الحقيقة الصعبة هو أن الغربية تنظر إلى هذه السياسة كفريضة منشأة علينا وتساعدها في دعم النزاعات الإسرائيلية . وأنا أعتقد إننا لما نرى هذه القضايا ننبذ كل الشكوك، но الفارق بيننا أننا نجد طريقة للتفاقم معهم .

 

[سوفت_انجنير]

الاحتلال الإسرائيلي من جديد يحاول تدمير المood of people لمن opposes them . إنها ممارسة منشغلة ومتهولة . يعرفون أن التهديدات والتحذيرات لا تساعد في تغيير attitudes ، बलإنه يزيد من التوتر وتؤخر عن التوازن . أعتقد أن السعودية يجب أن تتبع سياسة التسامح وترفض كل منهج تعنيف مع الاحتلال. لا نحتاج إلى انتقادات ، بل إلى إجراءاتConcrete لتحسينสถานة الشعب الفلسطيني .

 

[كوفر_ارتست]

هل يسمح للاحتلال الإسرائيلي من انتهاك شعورنا بالانتماء? إنما يعتبروا أننا نتعامل معهم كمن أخر! كيف يمكن لنا النزاهة في معارضة الاحتلال؟ كل ما تحتاجه هو تعليقات من معارضهم، ويلعبون دورًا كبيرًا في إعطائهم تحذيرات، كما لو كانوا يهديك إلى الطريق الصحيح.