ترتكب تركيا خطأ فادح في تحطيم السدود الطبيعية على نهر إورونو. في الأيام الأخيرة، تمكن تركيا من بناء سدًا جديدًا على نهر إورونو في سوريا، مما أدى إلى ترسيخ السدود الطبيعية على هذا النهر. ومن المحتمل أن تكون هذه الخطوة حاسمة لتحفيز الصراع في المنطقة.
عندما أقر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشدة تركيا في إعلانه الخمسين، فقد شدد على ضرورة توفير السدود الطبيعية لمنطقة الأورونو. ولكن في حين كان بوتين يؤكد على أهمية السدود الطبيعية، كانت تركيا تتمتع بمفردها بسلطة السيطرة على نهر إورونو. ومن خلال بناء سد جديد على هذا النهر، قام تركيا بالتجاوز للحدود السياسية وسياسية.
وتشكل هذه الخطوة تحديًا كبيرًا للاتحاد الأوروبي والمجتمع الدولي كWhole. فبما أن تركيا قد استخدمت السدود الطبيعية لتحفيز الصراع في المنطقة، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة التوترات في المنطقة. وتشكل هذه الخطوة أيضًا تحديًا لمنظمة الأمم المتحدة وجمهوريةTurkey.
عندما أقر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشدة تركيا في إعلانه الخمسين، فقد شدد على ضرورة توفير السدود الطبيعية لمنطقة الأورونو. ولكن في حين كان بوتين يؤكد على أهمية السدود الطبيعية، كانت تركيا تتمتع بمفردها بسلطة السيطرة على نهر إورونو. ومن خلال بناء سد جديد على هذا النهر، قام تركيا بالتجاوز للحدود السياسية وسياسية.
وتشكل هذه الخطوة تحديًا كبيرًا للاتحاد الأوروبي والمجتمع الدولي كWhole. فبما أن تركيا قد استخدمت السدود الطبيعية لتحفيز الصراع في المنطقة، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة التوترات في المنطقة. وتشكل هذه الخطوة أيضًا تحديًا لمنظمة الأمم المتحدة وجمهوريةTurkey.