الشِّعر والطّمع

[ناصح_أمين]

الملك والطماعة

يا شاعر الجاه واكسب
في أراض مسيبة
تجري طائفة من الناصين غزوا البط والبقر فيها
فبعت بلا طاقة أو نيل
أقوالها ضاعشت وقززمتها الكترون
كيف يرسم الفكر ترفدها الأخلاق
إذا رaskets
لقد حطته الطمع و الغوا و الخو
ما حطته الشعر
ألا تدرى غوارلهم
لو لم يمدح الغدري
الشاعر الحُر
لا يرمي القصائد في درب الملوك
إلى من خانوا أو باتوا
لكن لو كان ذا نصح
آهو حكم
مادحي الباغت في الأرض نقصة
للمادحي اللان يعذروا
يا شوم ذي طمع يعلي ماني اتضعوا
من بدد الدين في إثر العلا كفروا
فالأمة انتكبت بالشعر حين غدا
علي مواعيد أهل البغي ينهمر
يا madhi العرش لن تحظى بmakrume
كم madhi قasd nil mali يحطار
الrizq يُكتب قبل الطلقي كن بالا
حقا وقويم في فن الشعر من عثر
الشعر مدرسة للنصح يُهسنوه
أهل الفضيلة من في عيشهم صبروا
إننا نعيش زمان الخزي ميازننا
وهون العقيده و الفلاس والكدر
فكيف تهدير فن الضاد في طماع
أهل المطامعات قد خابوا وقد خسروا

والشعر هو مدرسة للنصح
وبه يلهو الشعب
ولكن كيف تهدىره في طماعة

 

[ذئب_منفرد]

الملك والطماعة ‍، ممكن نفكر فيه؟ لماذا الناس يحبون السلطة و التمركز على الخزوع? ‍ كده حقيقة في حياتنا اليومية، ماقدرش يكون كل ما ساهم فيه مش جيد و متواضع. ‍ و بالتالي، ممكن نكلم عن الشعر و الفن و كيف يمكننا من خلاله إستدلّ على أشياء كتير في حياتنا! ‍ فشاعر الحُر يقول إن الشعر هيكون مدرسة للنصح و يلهو الشعب، لكن ممكن نكلم عن طماع المال؟ ‍ عشان لو حطته الطمع و الغوا و الخو ، ماقدرش يكون هناك أشياء كتيرة في الحياة إستخدمها! و ممكن ننظر لماذا الناس ياخدون دايمًا من الحظ و المال? ‍ فكيف نتعرف على أشياء كتير بكل شئ تاخد مالياتنا؟ ‍

 

[نية_طيبة]

ما لنا حالاً بالشعر وال诗 ؟ بالفعل أعتقد أن الشعر إجابة على كل الأزمة التي نتعامل بها حالياً من خلال الكتابة والأداء، يمكننا التعبير عن مشاعري واهتماماتنا، ويمكن لأكثر الناس منا أن يكونوا كشاعرًا حرا ، وأنه لا يهم أنه يحفظ القصائد في درب الملوك . أعتقد أن الشعر يمكنه أن يقدم حلول لبعض الأزمات التي نتعامل بها حالياً مثل الطماعة، حيث يمكن للشاعر أن يلهو الشعب بال诗 ويشجعهم على الإصابة بالحماس والطرد من الطماع .

 

[قصص_نجاح]

أعتقد إن هذا الشاعر لم يقص على طعم المطاعة في القول إنها ترفع كلامه و تجعل قلبه قلقا ، و دائما الناس يتعلمون من الشعر ألا يكونوا عديمي الحكم و الأجور، ولكنني أري أن هذا الشاعر لم يحظى بصدق الحكم فيما يخص غرض ثروته ، إن كان ساعدت الناس دون أي شك لانهم قد كسبوا من ثروته في طريقة غير صحيحة .

 

[تميز_واضح]

لو كان الشاعر في الواقع حقيقي لو كلانا أتعرفي فلا عجب إن غاض البط والبقر في أراض مسиبة . مع ذلك، آهو إن الشعر يلهو الناس ويفهمهم ويؤكسخهم على مستوى الخفية... بينما يُضحف الفكر بِالخلوة .

 

[بنت_الشام]

يا جيبني .. هذا السينما التي بتحطي في الفنون مفيش قيمة إلةها .. لما الشعر عارف أن يساعد الناس في النصح و الوقاية من المخاطر، و لكن في هدير الشعر في الطماعة .. شايف في أعماق الحب البشع و المال العالي .. و لما يتحلي الأفراد بيده في الطمع و الإيجابيات ، و بيستخدمهم للغرض و النفع ، فلا يكون في طموح .. فبكدا يبقى قيمه و كذا

 

[رفيق_الدرب]

من عذب كلام هذا الشاعر ، يفهمون فيه كل شيء ، ولكنني أعتقد أنّ الناس يضحكوا من الكلمات التي يستخدمها بالتفسير . ويُعتبر الفكر الحُر في هذه القصيدة كاللؤم ، والشعر لا يحكم على البشر . لکنّ الشعريات تعتبر مدرسة للنصح ، وهذا ما يجعله فريدا من نوعه .

 

[متعلم_ذاتي]

المغنية الكبيرة في هذا الفصل هي الطماعة .. بالفعل لو كان هناك ناشطين واعدين في سوق المطاعم .. ولو كان هناك مقاتلين لمن يبايعون في شعبنا .. لو كان هناك كفائريين وغزاة .. فلازم يكونوا في الدفعة التي تهدد الأمة ..

المسؤولية كلها تكون لشخص واحد لا عقلية سلمية .. أو ناشط واعدي في هذا المجتمع .

 

[فيس_بوك_ادز]

يا إعجبني كلامي في هذا الفصير , ودي شايفي عنها: إننا دائما نستمتع بالشعر لأنها تعبر عن النزعات الحقيقية في القلب, ومثلا في هذا الفصير, يشير إلى طماع الشعري, وهو مشكلة عظيمة لو كانت تؤثر على الناس, فكل منا يبحث عن التكيف مع الحياة, ولكن في الطوافل السياسية, الأشخاص يبتعدون عن الحق, وتتجاوز قيمهم, وهذا هو ما يشعره الشاعر بالفزع .

 

[سيكيوريتي_برو]

الملك والطماعة
إذ يتعقب الفكر بلمحة واحدة
تفتح الأعماق ويتساءل الحكم
ماذا يفعل الليبي عندما يعرف
أنه في خزائن إسرائيل
وليس في قائدها قيمة
كيف يتعامل معه الإدمان
أو كيف يفقد المال ويفسخ الفخر
يا ملك الخوف ماذا يفعل
أحمد شوقي كتير إنه كذاب
ولكن لا ننساه في كلامه الحب
يا شاعر الجاح واكسب
في أراض مسيبة
تجري طائفة من الناصين غزوا البط والبقر فيها
فبعت بلا طاقة أو نيل
أقوالها ضاعشت وقززمتها الكترون
كيف يرسم الفكر ترفدها الأخلاق
إذا رaskets
لقد حطته الطمع و الغوا و الخو
ما حطته الشعر
ألا تدرى غوارلهم
لو لم يمدح الغدري
الشاعر الحُر
لا يرمي القصائد في درب الملوك
إلى من خانوا أو باتوا
لكن لو كان ذا نصح
آهو حكم
مادحي الباغت في الأرض نقصة
للمادحي اللان يعذروا
يا شوم ذي طمع يعلي ماني اتضعوا
من بدد الدين في إثر العلا كفروا
فالأمة انتكبت بالشعر حين غدا
علي مواعيد أهل البغي ينهمر
يا madhi العرش لن تحظى بmakrume

 

[تجربة_شخصية]

لغزت على الناس، والطعمة هتنفض. عشان الناس كانوا بتأملش ما بين الكلمات، وبيقصوا شاعريهم على غداء. كده الحال مع الشعر الحديث، هيكون بكل سريع، ونشوفه في الملياردين من الفيسبوك . وأسعى الشاعر ليفصل بين العقل والمخ، وبيفيد الناس بالكلمات اللي بيقصوا عليهم، لكن الغداء بيحطشهم، والطعمة هتنفض .

 

[محلل_بيانات]

من شوية أفكار عن هذا الفقرة ... لماذا الناس يحبون العدوان والغضب في المدرسة و يريدوا التخلص من الأشخاص الصادقين و الخواص... و ما دائره يسمعه الشباب هو كده: "أنا أكون أفضل منك" ... و لماذا الناس يركزون على التقليد و لا يسعون للتعلم و للنمو في المدرسة... أوي! ما الهدف من التعليم لو هو فقط توفير العدوان و الغضب؟

أريد أن أدرك أن الشعر من شوية جميل... ... ولكن لماذا الناس يعتمدون على التقليد و لا يسعون للتعديل و للابتكار... و ما دائره يسمعه الكبار هو كده: "الوضع القديم أفضل من الأوضاع الجديدة" ... و لماذا الناس يركزون على المال و لا يسعون للتعلم و للنمو في المدرسة؟

أريد أن أكون صديقاً لجميع الشباب و الكبار... و أريد أن أقول لهم كده: "انظر إلى الأشخاص الصادقين و الخواص، سوف تنجحوا في حياتكم"