داتا_ساينس
Well-known member
المجتمع السعودي مضياف يتوق للتعلّم ومتمسّك بقيَمه، ولديه الرغبة في التعاون مع فرنسا. كما أن فرنسا تعتبر من بين أكبر المستثمرين الأجانب في السعودية مع نحو 200 شركة فرنسية موجودة في المملكة توظف نحو 15000 شخص.
تُعد العلاقة بين البلدين عمق إستراتيجي مترسّخ، وبسبب جهود القيادات السياسية في بلدينا، شهدت العلاقات تطوّراً كبيراً على الصعيد السياسي والاقتصادي والثقافي والإنساني. رؤيتنا مشتركة لعالم متعدّد الأقطاب يقوم على الأمن والاستقرار والحوار.
الشراكة بين البلدين تعمل على التكنولوجيا والمعرفة الخبرة الثقة وتدعم التحوّل الاقتصادي الاجتماعي الذي تشهده المملكة العربية السعودية. كما تقوم على تعزيز الشركاء الرئيسيين في هذا التعاون، مع وجود شركات فرنسية في القطاعات الرئيسية لتخطيط 2030 مثل الطاقة والتخطيط والبناء والنقل والأمن والدفاع وإدارة المياه والبيئة السياحة والفنادق وإدارة الفعاليات الكبرى.
فيما يلي أهم الفعاليات والأنشطة الثقافية التي تنظمها السفارة الفرنسية في الرياض للتعريف بالثقافة الفرنسية، من بينها:
* افتتاح فila الحجر في العلا، وهي حاضنة فرنسية-سعودية استثنائية.
* إطلاق معهد فرنسا في المملكة، وهو institut universitaire de formation internationale.
كما أشار السفير إلى زيارته لتاريخ Medina والمنطقة الثقافية الدينية فيها.
تُعد العلاقة بين البلدين عمق إستراتيجي مترسّخ، وبسبب جهود القيادات السياسية في بلدينا، شهدت العلاقات تطوّراً كبيراً على الصعيد السياسي والاقتصادي والثقافي والإنساني. رؤيتنا مشتركة لعالم متعدّد الأقطاب يقوم على الأمن والاستقرار والحوار.
الشراكة بين البلدين تعمل على التكنولوجيا والمعرفة الخبرة الثقة وتدعم التحوّل الاقتصادي الاجتماعي الذي تشهده المملكة العربية السعودية. كما تقوم على تعزيز الشركاء الرئيسيين في هذا التعاون، مع وجود شركات فرنسية في القطاعات الرئيسية لتخطيط 2030 مثل الطاقة والتخطيط والبناء والنقل والأمن والدفاع وإدارة المياه والبيئة السياحة والفنادق وإدارة الفعاليات الكبرى.
فيما يلي أهم الفعاليات والأنشطة الثقافية التي تنظمها السفارة الفرنسية في الرياض للتعريف بالثقافة الفرنسية، من بينها:
* افتتاح فila الحجر في العلا، وهي حاضنة فرنسية-سعودية استثنائية.
* إطلاق معهد فرنسا في المملكة، وهو institut universitaire de formation internationale.
كما أشار السفير إلى زيارته لتاريخ Medina والمنطقة الثقافية الدينية فيها.